يا ليت غرسي في رباك غرسته من غرسه في غير أرضه قد غٌبنْ
أزف الرحيل لموطني من أجل أن أحيا قرير العين فياض الوسنْ
قرأت صباح هذا اليوم قصيدة الأخ الدكتور عياد وتعليقات الأخوة الذين لم يتركوا لنا شيئا لنضيفة وخاصة إبنة الأخ الأديبة والناقدة الأدبية أوتار الحزن .
الحقيقة الأخ عياد قد سلط الضوء في البيتين أعلاه على فكرة هامة جدا لا يعرفها ويحسها سوى المغتربون الذين كما قال الأخ عياد "بأن من يغرس في غير أرضه فإنه يغبن بفتح الياء و بكسر الباء ويغبن بضم الياء وفتح الباء , على حد سواء "
إن شد الرحيل والعودة إلى الوطن كما فعل الأخ عياد هي حلم كل مغترب.
شكرا للدكتور عياد على هذا الإبداع .