:: Home Page ::
آخر 10 مشاركات
ما هي مواصفات الاسهم الحلال الأمريكية (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 53 - الوقت: 09:17 PM - التاريخ: 03-27-2024)           »          بنك سيتي جروب الحقيقي Citigroup (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 59 - الوقت: 03:52 PM - التاريخ: 03-26-2024)           »          افضل شركة توزع أرباح في السوق السعودي (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 65 - الوقت: 09:22 AM - التاريخ: 03-26-2024)           »          شروط استخدام موقع حراج (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 76 - الوقت: 07:39 AM - التاريخ: 03-25-2024)           »          أعضاء مجلس إدارة شركة شمس (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 85 - الوقت: 06:18 AM - التاريخ: 03-25-2024)           »          كيف ابيع اسهم ارامكو الراجحي عبر الهاتف (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 68 - الوقت: 03:55 PM - التاريخ: 03-24-2024)           »          صناديق توزع شهري (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 674 - الوقت: 10:45 PM - التاريخ: 02-18-2024)           »          حلبية و زلبية..محمود المشعان (الكاتـب : محمود المشعان - مشاركات : 0 - المشاهدات : 443 - الوقت: 07:14 PM - التاريخ: 02-16-2024)           »          بهلول..محمود المشعان (الكاتـب : محمود المشعان - مشاركات : 0 - المشاهدات : 485 - الوقت: 04:09 PM - التاريخ: 02-13-2024)           »          صورة من الزمن الجميل..محمود المشعان (الكاتـب : محمود المشعان - مشاركات : 0 - المشاهدات : 591 - الوقت: 01:28 PM - التاريخ: 02-11-2024)



 
استمع إلى القرآن الكريم
 
العودة   منتديات قبيلة البو خابور > قسم الثقافة والشعر والآداب والطلاب والرياضة > منتدى الأدب والثقافة العامة

منتدى الأدب والثقافة العامة ثقافة عامة روايات شهيرة امهات الكتب ادب شعر

الإهداءات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /05-28-2010   #41

عبد الرحمن العمري

عبد الرحمن العمري غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 28
 تاريخ التسجيل : Jan 2009
 المشاركات : 914
 النقاط : عبد الرحمن العمري is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 16

مزاجي:
افتراضي

مقال منقول

الشمس بين جالينوس والغزالي وموقف ابن رشد




الشمس وأجرام السماء في الفلسفة الأرسطية
اعتبر أرسطو الشمس والأجرام السماوية كائنات ذات طبيعة خامسة سميت الطبيعة الأثيرية. وقد أعطيت هذه الأجرام قدسية خاصة وتشريفاً (فينوس إلهة الجمال، وجوبيتر كبير الألهة ومارس إله الحرب وساتورن المعلم الصارم) لأنها بحسب التصور الأرسطي تختلف اختلافاً كلياً مع طبيعة الأرض وما عليها. ولعل هذا التصور هو امتداد وتطور للمعتقد القديم في الوهية الأجرام السماوية، وهو معتقد ذي أصول بابلية، ربما أخذه فلاسفة اليونان من البابليين عبر حرّان فأيونية. لذلك اعتقد ارسطو وكثير من فلاسفة اليونان ومنهم جالينوس أن الشمس وبقية الأجرام السماوية لا يعتريها الفساد أبداً. وعلى ذلك كان هنالك في الفكر الأرسطي طبيعتان: أرضية، يعتريها الكون والفساد (التركب والتحلل)، وسماوية لا يعتريها فساد أبداً.

الشمس عند جالينوس والغزالي
ناقش أبو حامد الغزالي في كتابه "تهافت الفلاسفة" أدلة الفلاسفة على قدم العالم، فجاء في حيثيات المسألة الثانية من الكتاب بدليلين على إبطال قول الفلاسفة في أبدية العالم والزمان والمكان. ويناقش أبو حامد الدليل الأول لهم وهو قول جالينوس أن الشمس جرم لا يعتريه التغير والذبول ويقدم أبو حامد على ذلك دليلين هما حسب قوله
"الأول: ما تمسك به جالينوس إذ قال: لو كانت الشمس مثلاً تقبل الانعدام، لظهر فيها ذبول في مدة مديدة، والأرصاد الدالة على مقدارها منذ آلاف السنين لا تدل إلا على هذا المقدار (أي الذي هي عليه)، فلمّا لم تذبل في هذه الآماد الطويلة، دل على أنها لا تفسد".
ويعترض أبو حامد على رأي جالينوس هذا من وجوه. وفي الوجه الأول يناقش أبو حامد سياق الدليل الذي قال به جالينوس من باب علاقة المقدمات بالنتائج وكفاية شروط البرهان (القياس)، بما في ذلك كفاية لزوم العلائق والارتباطات الشرطية في المقدمات والنتائج على سواء. فيقول: "الأول: إن شكل هذا الدليل أن يقال: إذا كانت الشمس تفسد، فلا بد أن يلحقها ذبول، لكن التالي محال، فالمقدم محال، وهذا قياس يسمى عندهم "الشرطي المتصل"، وهذه النتيجة غير لازمة، لأن المقدم غير صحيح، ما لم يضف إليه شرط آخر وهو قوله: إن كانت تفسد فلا بد أن تذبل، فهذا التالي لا يلزم هذا المقدم إلا بزيادة شرط وهو أن نقول: إن كانت تفسد فساداً ذبولياً فلا بد أن تذبل في طول المدة، أو أن يبين أنه لا فساد إلا بطريق الذبول حتى يلزم التالي للمقدم، ولا نسلم له أنه لا يفسد شيء إلا بالذبول، بل الذبول أحد وجوه الفساد، ولا يبعد أن يفسد الشيء بغتة وهو على حال كماله".
أما في الوجه الثاني من مناقشته لموضوعة جالينوس، فإن أبا حامد يعالج المسألة من باب الحقائق الأرصادية. فهو يقول:
"الثاني: لو سلم هذا، وأنه لا فساد إلا بالذبول، فمن أين عرف أنه لا يعتريها الذبول؟ أما التفاته إلى الأرصاد فمحال، لأنها لا تعرف مقاديرها إلا بالتقريب، والشمس التي يقال: أنها كالأرض مائة وسبعين مرة[iii]، أو ما يقرب منه ولو نقص مقدار جبال مثلاً، لكان لا يتبين للحس، فلعلها في الذبول والى الآن قد نقص مقدار جبال فأكثر، والحس لا يقدر على أن يدرك ذلك".
في هذه الفقرة يقول أبو حامد: لو أننا سلمنا لجالينوس أن فساد الشمس لا يتم إلا بذبولها، فمن أين عرف جالينوس أن الشمس لا يعتريها الذبول وهي على حالها؟ وينفي أبو حامد بعبقريته الفذة إمكانية الأخذ بالأرصاد المتحققة على وقته، لأنه يعلم من خلال معرفته بعلم الفلك أن الشمس جرم كبير جداً مقارنة بالأرض، وقد كانت المعلومات عندهم أنها أكبر من جرم الأرض مائة وسبعين مرة، وبالتالي فإن النقص الحاصل فيها يمكن أن يكون غير ملحوظ، خاصة وأن الأرصاد الفلكية عندهم معروفة بالتقريب، وذلك التقريب لم يكن يصل إلى حدود الدقة اللازمة لتقدير ذبول الشمس على عصرهم، لذلك يرى الغزالي أنه ربما هي في ذبول ولكن الحس لا يقدر أن يدرك ذلك، وسبب ذلك على ما يقوله أبو حامد: "لأن تقديره في علم المناظر لا يعرف إلا بالتقريب" أي أن تقدير ذبول الشمس الذي يتم في علم المناظر (البصريات والقياسات البصرية) لا يعرف على وقتهم إلا بالتقريب، ويضرب لذلك مثلاً فيقول "وهذا كما أن الياقوت والذهب مركبان من العناصر عندهم وهي قابلة للفساد، ثم لو وضعت (أي تُركت) ياقوتة مائة سنة لم يكن نقصها محسوساً، فلعل نسبة ما ينقص من الشمس في مدة تاريخ الأرصاد كنسبة ما ينقص من الياقوتة في مائة سنة، وذلك لا يظهر للحس".
لذلك يخلص الغزالي إلى أن دليل جالينوس في هذه المسالة هو "في غاية الفساد".
على هذا نرى أن الغزالي يرى إمكان فساد الشمس بالذبول والنقص رغم أن الأرصاد الفلكية لا تؤشر شيئاً من ذلك، لكن عقله المستنير المستند إلى الهداية الربانية التي تلقاها من هدي القرآن والرسالة المحمدية مكّنته من القول بهذا الإمكان والقول بذبول الشمس فإن] كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ [[iv] .
دوافع الغزالي في موقفه من مسألة ذبول الشمس:
الغزالي كما طرح نفسه في "تهافت الفلاسفة" متكلم فذ وهو خصم كفء للفلاسفة، ولليونان منهم بالأخص. لذلك فإنه يعبر عن منهجية ومرجعية المتكلمين في جميع الحوارات والمسائل التي عرض لها في هذا الكتاب.
ومن المباديء الثابتة عند المتكلمين أن العالم، وكل شيْ فيه، هو في حالة تغّير دائم فلا شيء "يبقى على حاله زمانين أو آنين" كما كانوا يقولون. ومبعث هذا المبدأ عندهم هي قيومية الله على العالم بما فيه. فضلاً عن هذا فإن المتكلمون قرروا أن الأجرام السماوية بما فيها من شمس وقمر نجوم وأجرام أخرى هي من طبيعة الأرض والموجودات المادية الأخرى في هذا العالم.

دفاع ابن رشد عن جالينوس:
من المعروف أن الوليد ابن رشد هو فيلسوف حذا حذو أرسطو في المنهج وشرح أهم أعماله وصحح بعض مواقفه للتوفيق بين الشريعة والحكمة. لذلك انبرى إبن رشد للدفاع عن آراء الفلاسفة اليونان وأرسطو على وجه الخصوص. وفي هذه المسألة نجده يدافع عن ما ذهب إليه جالينوس في مسألة ذبول الشمس فيذكر ابتداءً أن قول جالينوس كان "اقناعياً" ولم يكن "برهانياً"، في محاولة للرد على أبو حامد في اعتراضه على منهجية جالينوس. لكن ابن رشد مع هذا فإنه يرى رأي جالينوس على ما يبدو لأنه يرى "أن السماء لو كانت تفسد لفسدت"[]، والفساد على رأي الفلاسفة يعني التحلل وهو، على رأيهم، يكون إلى العناصر الأساسية الأربعة: التراب والماء والهواء والنار، لذلك نجده يقول: "إما إلى الاسطقسات الأربعة التي تركبت منها وإما إلى صورة أخرى".
لكنه يذهب إلى أن الفساد ينبغي دوماً أن يكون إلى الاسطقسات الأربعة وليس إلى صورة أخرى، لأنه بحسب اعتقاده "لو خلعت صورتها وقبلت صورة أخرى لكان هاهنا جسم سادس مضاد لها، ليس هو: لا سماء ولا أرض ولا ماء ولا هواء ولا ناراً "، ثم نجده يقول: "وذلك كله مستحيل".
إما عن احتجاج أبو حامد بضعف دليل الأرصاد من باب كونها تقريبية، فيحاول ابن رشد أن يستدل على عدم ذبول الشمس عن طريق النظر في تأثير ذلك الذبول على الكواكب والعالم بأسره فيقول: "وذلك أن ذبول كل ذابل أن يكون بفساد أجزاء منه تتحلل ولا بد في تلك الأجسام المتحللة من الذابل أن تبقى بأسرها في العالم أو تتحلل إلى أجزاء أخر. وأي ذلك كان، يوجب في العالم تغيراً بيّناً: إما في عدد أجزائه وإما في كيفياتها. ولو تغيرت كميات الأجرام لتغيرت أفعالها وانفعالاتها". ولما كانت أفعال الأجرام وانفعالاتها لم تتغير بحسب ما هو معروف عنها لذلك فإن الذبول لا يعتري الشمس حسب رأي ابن رشد.
من خلال هذا الدفاع عن جالينوس يتبين لنا ما يلي:
1. أن ابن رشد يدافع عن أصل المسألة في عدم قبول الفلاسفة لفكرة فساد الإجرام السماوية جميعاً كونها نظام إلهي.
2. أن ابن رشد يستدل على عدم فساد الشمس بعدم ملاحظة تأثيرات هذا الفساد في بنية سائر الأجرام الأخرى وأفعالها وانفعالاتها.





ذكر البيروني في كتابه القانون المسعودي أن الشمس أكبر من الأرض 167 مرة، وهذا هو التقدير لنسبة قطر جرم الشمس إلى قطر جرم الأرض بحسب القياس الفلكي على عصرهم.


ااخي بشار

هذا مثال على الاختلاف بين العلمين









التعديل الأخير تم بواسطة عبد الرحمن العمري ; 05-28-2010 الساعة 08:33 PM
  رد مع اقتباس
قديم منذ /06-07-2010   #42

بشار الدرويش
أبو آدم

الصورة الرمزية بشار الدرويش

بشار الدرويش غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 3
 تاريخ التسجيل : Nov 2008
 الجنس : ~ MALE/FE-MALE ~
 المكان : جمهورية فيتنام الشقيقة !!
 المشاركات : 13,244
 النقاط : بشار الدرويش is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 10

مزاجي:
افتراضي

أسمح لي أخي أبو أنس لقد قمت بدمج موضوع ( الفلسفة وبشار ) مع موضوع السيدة منى ( الأيمان والفلسفة ) ..
لكي يبقى الترابط موجوداً بين الموضوعين ..

ولي عودة قريبة جداً لمناقشة موضوع الفلسفة مابين الإلحاد والتوحيد..

..



..



..












 
التوقيع - بشار الدرويش

كم يؤلم ان نفتقد .. من لا عنوان على الأرض لهم !
  رد مع اقتباس
قديم منذ /06-07-2010   #43

بشار الدرويش
أبو آدم

الصورة الرمزية بشار الدرويش

بشار الدرويش غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 3
 تاريخ التسجيل : Nov 2008
 الجنس : ~ MALE/FE-MALE ~
 المكان : جمهورية فيتنام الشقيقة !!
 المشاركات : 13,244
 النقاط : بشار الدرويش is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 10

مزاجي:
افتراضي


أخي العزيز أبو أنس إن حكم بعض علماء الدين على الفلسفة وتحريمها وتكفير الفلاسفة حيث كان عائداً إلى معنى المصطلح، حيث إن المصطلح قد يفهم منه أنها الفلسفة اليونانية والتي تجعل العقل مصدراً لكل شيء، وهو الحاكم على كل شيء، وإنكار وجود الخالق وأن العقل هو أساس الكون ونظرية الصدفة الدارونية ..

ومن ثم إنطلق ابن رشد في أطروحته من تعريف الفلسفة و بيان مقصدها, فاعتبرها نظرا في الموجودات يهدف إلى معرفة حقيقة الخالق..
ولقد أبرز الفيلسوف الجليل ابن رشد أيضا أن الشريعة الأسلامية تدعوا,لا بل تحث على النظر في الموجودات و تحرض على أستخدام العقل وقد أكد إبن رشد أن الفلسفة لا تتعارض مع الدين بل إنهما متصلان و متوافقان, لأنهما معا حق..
وفي كتابه الشهير ( تهافت التهاف ) الذي رد به على العالم الشيخ الأمام الغزالي ( تهافت الفلاسفة ) كان قد أوضح الفرق بين الفلسفة الأسلامية والفسلفة اليونانية .


ولاننسى أيضاً أن الأمام الغزالي هو أيضاً فيلسوف ..

هل لتفكيرالعقل والاستنتاج والبحث والتيقن وقتل الشك أمر يدعو للزندقة...؟

لا إن تفكير العقل والأستنتاج والتفكر في ملكوت الله وعجائب خلقه ما يدعوا إلى قتل كل الشكوك التي قد تتبادر إلى ذهن المسلم وهي بالتالي توثق علاقة المؤمن مع ربه وليس فيها من الزندقة في شيء ..



وبارك الله فيك على إثرائك الموضوع بهذه المعلومات القيمة ..
ثبتنا وأياك على دين الأسلام دين الحق .




..






..











 
التوقيع - بشار الدرويش

كم يؤلم ان نفتقد .. من لا عنوان على الأرض لهم !
  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الفلسفة, الإيمان, بين, والعلم, والقرآن, قصة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الإيمان بالله ضروري زهرة قاسيون إسلامي حياتي 3 07-19-2010 02:41 AM
سلة الفحم والقرأن أحمد العساف إسلامي حياتي 1 03-03-2010 07:49 PM
معجم الفلسفة 0000 ابو احمد مكتبة المنتدى ... 0 06-03-2009 02:03 AM
الإدمان مظاهره وعلاجه - حمل الكتاب ابو احمد مكتبة المنتدى ... 4 05-21-2009 07:59 PM


الساعة الآن 06:04 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By Almuhajir
+:: تصميم وتطوير فريق الزيني 2009 : حمزة الزيني ::+