اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهاجر
ودمشقُ أين تكون؟؟؟؟
قلتُ تراها غيمةً بيضاء تسير في جو عاصف , تُرى إلى أين تسوقها هذه الرياح العاتية ؟!!
أيها السائلُ رفقاً بالقلوب المتعبة , فقد أدمى سؤالك وجه الغيمة فبات ينزُّ دماً وهي تهوي تحت وطأة ليل يلفّه السواد , فكيف يُنسينا بياضٌ في سواد زَيَّنتْهُ حمرةَ الدم القاني ليزهر وردة من دمنا في ربيع العمر تمسحُ عنا أنّات وآهات .....
كلمات جميلة جداً ..شكراً لإضافتها أخي المهاجر..