خير الكلام قلّة بدلالة
صحيح أبو أسامة 100%
فالسبب الفيزيولوجي واختلاف طبيعة التكوين البشري بين الذكر والأنثى هو سبب لا يمكن إنكاره أو التغاضي عنه، مهما نظّر منظرو الحقوق والحريّات والمدنيات الحديثة
ولا يقل السبب الاجتماعي وما فرضته سنّة الحياة على الرجال بكونهم أكثر عرضة للمخاطر من النساء على أن تمد بسط السماحة للرجل بأن يكون له حق في حفظ نفسه ونسله
فيما قلت أخي أبو أسامة كلام لا نستطيع إلا احترامه وتبنّيه بشكل مطلق غير قابل للنسبية ، فالكلام علمي دقيق