أجمل ما في قصّة هذا الراحل
أنّه تصالح مع فكرة الرحيل " الموت " قبل وفاته بعدّة شهور ، حتّى ظنّ كل من لا يعرف بمرضه أنّه غير مريض ، لا بل تعجّب العارفون من الجلد والصبر الذي أبداه ، وقد قضى آخر أيّامه بين أحفاده وبنيه
شكراً لهذه المتابعة الحثيثة لتلك الشخصية الفذّة
أوتاار الحـزـزن