أخي أبو هشام
أجمل ما في الذكريات أنها دائما تضعك في وجه مقارنة بين الحاضر المؤلم و الماضي الجميل
كما يقولون اليوم إللي يروح أحسن من إللي يجي
أحس من كلامك أبوهشام و من قرائتي بين السطور أنه هناك على الصخور لم يكن إسمك فقط محفورا و لكن هناك إسم آخر أو حرف آخر
نقل فؤادك من الهوى حيث شئت
و ما الحب إلا للحبيب الأول