:: Home Page ::
آخر 10 مشاركات
معايير أفضل شركات التداول العالمية المرخصة في السعودية (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 188 - الوقت: 05:38 AM - التاريخ: 04-26-2024)           »          خطوات التسجيل في فرنسي تداول (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 159 - الوقت: 06:40 AM - التاريخ: 04-25-2024)           »          افضل وسيط في مجلس التعاون الخليجي (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 239 - الوقت: 02:15 AM - التاريخ: 04-24-2024)           »          ما هي مواصفات الاسهم الحلال الأمريكية (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1116 - الوقت: 09:17 PM - التاريخ: 03-27-2024)           »          بنك سيتي جروب الحقيقي Citigroup (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 652 - الوقت: 03:52 PM - التاريخ: 03-26-2024)           »          افضل شركة توزع أرباح في السوق السعودي (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 674 - الوقت: 09:22 AM - التاريخ: 03-26-2024)           »          شروط استخدام موقع حراج (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 677 - الوقت: 07:39 AM - التاريخ: 03-25-2024)           »          أعضاء مجلس إدارة شركة شمس (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 681 - الوقت: 06:18 AM - التاريخ: 03-25-2024)           »          كيف ابيع اسهم ارامكو الراجحي عبر الهاتف (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 662 - الوقت: 03:55 PM - التاريخ: 03-24-2024)           »          صناديق توزع شهري (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1253 - الوقت: 10:45 PM - التاريخ: 02-18-2024)



 
استمع إلى القرآن الكريم
 
العودة   منتديات قبيلة البو خابور > قسم الثقافة والشعر والآداب والطلاب والرياضة > مكتبة المنتدى ...

مكتبة المنتدى ... يختص بجمع الكتب المتنوعة .....

الإهداءات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /01-27-2010   #1

سعيد هلال هلال

سعيد هلال هلال غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 510
 تاريخ التسجيل : Jan 2010
 المشاركات : 4
 النقاط : سعيد هلال هلال is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 0

افتراضي أزمة السيناريو والسينما تحقيق سعيد هلال

أزمة السيناريو والسينما
ماذا بعد .. إلى أين تسير السينما وكتاب السيناريو ..
فالسينما منذ عرض فيلم ( اسماعيلية رايح جاى ) عام 1997 ... قد اتجهت إلى طريق آخر ... طريق أفلام الكوميدية وتجهلت السينما وكتاب السيناريو نوعية كثير من الأفلام ..
واستمر هذا التجاهل لسنوات طويلة وحتى اليوم .. ومن ذلك التاريخ . والسينما بوجه عام يغلب عليها ظاهرة البطل الأوحد .. وغاب عنها البطولة الجماعية التى كانت أجمل مميزات العصر الماضى .. ثم ظهرت مسميات كثير على أفلام اليوم ... (افلام شبابية ) ( أفلام كوميدية ) .
أصبحت الأفلام عبارة عن قصص مثيرة للغرائز والمليئة بالمناظر الفجة التى يخجل المرء من رؤيتها في وجود أبنائه وبناته .
قصص لا تحمل وراءها أى قيمة فكرية ... ومضموناً أو هدف أو رسالة غير مباشرة للشباب ثم أين الأعمال الروائية لكبار الكتاب فهو طوق النجاه للسينما والتعويذة السحرية التى سوف تتجرعها السينما المصرية وبعدها تعود مباشرة ً إلى عافيتها . وعن أزمة السناريو والسينما كان لجريدة الحوار السبق لطرح القضية على مائدة النقاش ..


* السيناريو هو القصة والحكاية والحدوته والمعالجة والموضوع والأحداث والشخصيات *


المشاهد مثل الناس .. ولا ينبغى لكاتب السيناريو ... أن يكتب الحوار إلا بعد الجملة الوصفية التى تسبقه
هكذا و دائماً يقول السيناريست محمد السيد عيد
ثم سألته ما هو السيناريو ؟ قال السيناريو هو .. القصة أو الحكاية أو الحدوته أو المعالجة الدرامية للموضوع أو الاحداث أو الشخصيات .
هل يوجد كتب في شرح وتعليم كتابة السيناريو ؟ كتب قليلة جداً ونادرة تتحدث عن فن كتابة السيناريو ..
أذكر منها أول كتاب وقعت عليه عيناى في هذا المجال وهو كتاب ( فن كتابة السيناريو ) للمخرج الراحل صلاح أبو سيف . إيه رأيك في الأفلام التى تـُقدم في السينما اليوم وكتاب السيناريو ؟
يوجد أعمال جيدة .. ويوجد أعمال لكتاب شباب فى حاجة ماسة إلى معرفة القواعد والأسس التى يتم عليها كتابة أو بناء السيناريو. أين كتاب السيناريو من الأعمال الروائية ؟
الأعمال الروائيةهى طوق النجاة للسينما والحقيقة أن العمل الأدبى مهما بلغت قيمته لاتستطيع من خلاله أن تضمن عملاً سينمائياً رائعاً ولا حتى متوسطاً كل شئ مرهون بالوسيط ( أي السينما ) كيف تتعامل السينما مع العمل الأدبى . هل يفرض على كتاب السيناريو الالتزام حرفياً بالرواية الأصلية ؟
التزام الكاتب حرفياً بالرواية خطأ .. لأنه أطاح بروح الفيلم .. وحوله إلى مجرد شريط مقروء وعلى الجانب الآخر فإن هناك خيانة أدبية مثل تلك التى نراها في العديد من الأعمال الروائية حتى أن الأديب يوسف إدريس
برغم نجاح أعماله القصصية التى قدمتها السينما مثل ( الحرام ) ( ولا وقت للحب ) ( وقاع المدينة ) إلا أنه أعلن عدم رضائه عن كل الأفلام التى حملت أسماء قصصية باستثناء ( حادثة شرف ) وذلك لأنه هو الذي كتب أيضاً السيناريو والحوار . هل ترى في مصر أزمة السيناريو ؟
الأزمة تأتى في نوعية الأفلام التى تـُقدم في السينما الآن فالأزمة في وجود نوعية واحدة من الأفلام وهي الأفلام الكوميدية .
* فقـــدان المـُنـتـِـــج الـفـنـــان *
وهو صاحب الأعمال التي تحمل فكر جديد وموضوع يثير الانتباه والتساؤلات أنه صاحب مسلسل ( لن أعيش في جلباب أبى ) ( وعائلة الحاج متولى ) ( والعطار والسبع بنات ) وغير ذلك كثير إنه السيناريست مصطفى محرم .ما رأيك في الأعمال التي تقدم الآن في السينما وتقليد أعمال قدمت من قبل أو أعمال أجنبية ؟
الأعمال التي تقدم الآن تشبه الأعمال التي قدمت من قبل والأخطر من ذلك أنها تقلد أعمال أجنبية دون الإشارة

إلى العمل الأصلى فهذا إن دل يدل على عجز الكتاب في السينما المصرية .
أين الأعمال السينمائية التى تهتم بقضايا الأمة العربية وعلى رأسها قضية فلسطين ؟
السينما والتليفزيون والمسرح هما ( التبصير ) ( والتنوير ) ... في زمن العولمة التى ضاعت بلد الحضارة والتاريخ مـُزقت أجسادها وهى العراق والمجازر اليومية في غزة وكل فلسطين في هذا السياق تنتج الهيئة العربية للمسرح عرض ( شمشون الجبار ) الذي يجسد تاريخ اليهود في المنطقة العربية وعلى أرض فلسطين
هل ترى أن عمل واحد يكفى ؟ لا طبعاً ... ولكن هذه تجربة جيدة وتستحق الشكر وأدعوا نفسي وزملائي إلى المشاركة وتقديم أعمال عن الأزمة العربية فالأعمال التي تقدم الآن قليلة جداً والسينما والتليفزيون بلا حركة وبلا تواجد حقيقى لمواجهة طوفان الدم على الأراضى العربية وخاصةً فلسطين
أستاذ مصطفى هل ترى أن مصر بها أزمة سيناريو ؟ إن أزمة القصة والسيناريو سببها هو فقدان المنتج الفنان فبعد رحيل المنتجين الكبار أمثال رمسيس نجيب والفنانة آسيا أصبحت السينما والتليفزيون الآن مجرد تسلية وليست رسالة كعادتها دائما أصبح المنتج الآن يبحث عن العمل المربح الذى يعود عليه بالربح الكبير كل ما يهمه هو شباك التذاكر . فأزمة السيناريو في وجود نوعية واحد من الأفلام ألا وهى الأفلام الكوميدية
( التى ليس لها علاقة بالكوميدية ) لأن المنتج الآن يبحث عن العمل الناجح في السوق ويقدم مثله على عكس المنتج السنمائي في العصر الماضى الذى كان على دراية كاملة بكل أشكال الفنون في السيناريو والاخراج والونتاج والتصوير والديكور ... وفي جميع مجالات السينما والتليفزيون .

* الاهتمام بالكم وليس الكيف *

هو أحد أهم المؤلفين والكتاب في الدراما العربية وتعتبر أعماله التليفزيونية الأهم والأكثر متابعة في مصر والعالم العربي من منا لايذكر أو يتذكر ( ليالى الحلمية ) ( والشهد والدموع ) ( وأرابسك ) ( وزيزينيا ) ( والمصراوية ) وغير ذلك كثير إنه السيناريست أسامة أنور عكاشة .
ما رأيك في الأفلام السنمائية التى تقدم الآن ؟ هذه الأفلام ماهى إلا تقليد للغرب ولا نستطيع حتى أن نسميها أفلام كوميديا .. بل نسميها أفلام خفيفة فكفى الكوميديا ما تلاقيه في السينما المصرية حتى أصبحت أشبه بالحلم المفقود ... وعلى أفلام لم تحترم السينما ولم تحترم الكوميديا حتى لو وصفت نفسها بها .
إلى أين تسير السينما وكتاب السيناريو ؟ تسير فى الطريق الخطأ خاصةً فى السينما لأن السينما الآن أصبحت تهتم بالكم وليس الكيف ... والسينما بوجه عام يغلب عليها ظاهرة البطل الأوحد .. وغاب عنها البطولة الجماعية التى كانت أجمل مميزات العصر الماضى .. أصبح الممثل يقوم الآن بالرقص والغناء ويقوم ( بتقاليعه ) ويكون هو ( الموضة ) التى يتطلع إليها الشبابالصغير ويسعون لتقليدها بحماس شديد . فالكل تستهويه الشخصية ويريد أن يكون مثل هذا الممثل لماذا لا تكتب للسينما الآن ؟
إننى قطعت السينما منذ فترة طويلة وذلك بسبب فقدان الموضوع الجيد الذى نقدمه والسينما الآن تنحاذ إلى الكوميديا التى تخلو من المضمون والهدف .. وتتجه إلى التفاهة والإسفاف لذا رغبت أن أعود إلى السينما فلا بد أن يكون من خلال عمل متميز يحافظ على ما قدمته من أعمال فنية من قبل .
وعموماً .. أنا اكتفى الآن بالدراما التليفزيونية لأنها هى الأنسب فى الوقت الحالى وكذلك المسرح لأنه عالم خاص لا يتأثر بتكنولوجيا الفضائيات . أستاذ أسامة هل ترى أنه في مصر أزمة سيناريو ؟
أزمة السيناريو فى الاهتمام بالكم وليس الكيف تدعوا إلى الرذيلة ... أفلام ومشاهد يخجل المرء من رؤيتها ... قبلات شهوانية ( عمال على بطال ) ومشاهد تعبر عن الضعف والجوع الغريزى غير المبرر والتى يتم اقتحامها على العمل ولا تحمل وراءها أى قيمة فكرية أو قيمة فنية ..

* إقبال الجمهور على الأعمال الرديئة *

وهو صاحب قلم حرأعماله تتحدث عنه ... هو أستاذ فى كتابة السيناريو ... واحد من أهم المؤلفين في الدراما التليفزيونية من أعماله ( السيرة الهلالية ) 3 أجزاء) ( والطارق ) وغير ذلك كثير ... السيناريست يسرى الجندى .سألته عن أهمية مشاركة أكثر من كاتب فى عمل واحد ؟



هذا الموضوع ليس جديد فقد سبق أن قدمت أعمال فى السينما بمشاركة أكثر من كاتب ( على سبيل المثال )
( فيلم الناصر صلاح الدين ) لأحمد مظهر ( وفيلم الرسالة ) الذى يتحدث عن قصة الاسلام ( لحمدى غيث ) وغير ذلك كثير ... فالفكرة ليس جديدة . هل ترى أن الأفلام التى تقدم اليوم تحمل نفس القيمة والصعوبة التى كانت تحملها الأفلام السابق ذكرها ؟ لا ... الفرق كبير .. فأفلام اليوم هى تقليد لأعمال سابقه وأرى أن أفلام اليوم لا تحتاج إلى أكثر من كاتب فالكتاب الشباب الذين يكتبون للسينما اليوم يرسم الشخصيات على أنها كاريكاتورية تتحرك وفق حدوته هى فى الأساس ( نكته ) طويلة ومصورة ... ويبدأ الممثلون وكأنهم يؤدون أدوارهم تبعاً لهذا المفهوم ... أين كتاب السيناريو والسينما من قضايا المحلية والعالمية ؟
يوجد أعمال لكتاب كبار تتحدث عن عن قضايا الوطن ولكن في أدراج شركات الانتاج لأنها لا تتناسب مع الاعمال التي تقدم الآن في السينما فالتقصير ليس على الكتاب ولكن على منتجين السينما ففي أعمال تناقش الهم العراقي والاحتلال الأمريكى بالإضافة إلى مافيا الفساد في مصر كما يوجد أعمال تناقش قضايا شبابنا المغترب في أوربا وما يلاقيه من متغيرات سواء في أخلاقياته أو القيمة وغيرها .
هل ترى أن في مصر أزمة السيناريو ؟ إن سبب الأزمة التي تمر بها السينما وكتاب السيناريو … هي سببها الجمهور فإقبال الجمهور على بعض الأعمال السينمائية الرديئة التي ليس لها مضمون أو هدف جعلت كثير من الكتاب المحترمين يفضلون الجلوس في منازلهم أفضل من تقديم أعمال تافه تسئ إلى الفن وتسئ إلى أنفسهم وتاريخهم . فكلمتي إلى جمهوري العزيز أرجو منه ألا يشارك في نهضة سينما رديئة … ولا يقبل إلا العمل الجيد الذي يضيف له المتعة والفكرة والمعلومة … ويضيف للفن عملاً جيداً .
فعلى سبيل المثال في عام 2008 م قدمت السينما أكثر من 50 عملاً وهذا العدد يبشر بالخير ونطالب بأكثر من ذلك … ولكن … خمسون عملاً لا تجد من بينهم إلا عدد قليل هو الجيد الذي تجد فيه المضمون والهدف والفكرة أيضاً وهذه الأعمال تعد على إصبع اليد .
وأيضاً في التليفزيون قـُدمت أعمال فوق الخمسين أيضاً ولا يوجد غير القليل هو الجيد الذي نتذكره من ضمن هذه الأعمال .

* لا توجــد أزمـــة سيناريــــو *

بالرغم من المفردات التي تميز بها كسيناريست وصاحب مدرسة خاصة لا تشبها مع أحد وكعادته في كل أفلامه السينمائية لابد أن يسير قضية تشغل تفكير الناس إنه صاحب القلم الوحيد الموجود والمتواجد دائماً في السينما والتليفزيون إنه المتميز وحيد حامد .
السينما الجميلة حلم كل من يعشق هذا الفن فأين سينما زمن الفن الجميل ؟
بنظرة متفائلة يتحدث السيناريست وحيد حامد
الموضوع شديد الاهمية ولكن بدايةً لا يوجد شئ اسمه ( زمن الفن الجميل ) لأنه فى هذه االفترة أيضاً يدور خلاف حول ما يـُقدم ولذا أفضل تعبير ( الفن الجميل ) فقط ولذلك أيضاً أنا متفائل رغم الضغوط العنيفة جداً على جهات الانتاج المحترمة والجادة بتقديم نوع من الفن أصبح يشكل طغياناً على الحركة الفنية ودور العرض فيما نسميه بالفن الردئ وهو موجود في كل العالم ... سينما متميزة وأخرى جيدة وأيضاً توجد سينما رديئة . هل ترى أنه توجد أزمة سيناريو في مصر؟ وبنظرة متفائلة أيضاً تحدث السيناريست وحيد حامد أنا أرى أنه لا يوجد أزمة سيناريو في مصر … فيوجد أعمال جيدة وناجحة في السوق ويوجد مواهب شابة جيدة ولها أعمال ناجحة وأرى أن السينما في طريقها إلى العودة إلى الأصالة والتقديم الأعمال الجيدة .
في السينما في أحلى حالات التوهج الفني الآن … الآن نستطيع أن نقول أن الهجة الشرسة لموجة أو هوجة
( السينما الشبابية ) قد تراجعت فترى الآن الجيل السينمائي الماضي يشاركون في الأفلام السينمائية ويشاركون الأبطال الشباب في أعمالهم السينمائية ومن ضمن هؤلاء الفنان محمود ياسين والفنان نور الشريف والفنان حسين فهمي قد عادوا إلى الشاشة الفضية من جديد للمشاركة مع النجوم الشباب .
ومع تواجدهم الدائم في التليفزيون وأخيراً اعترف أصحاب السينما الشبابية بضرورة مشاركة النجوم الكبار



أعمالهم … وألقوا بلافتة ( نحن جيل بلا أساتذة ) فمن أين تأتي أزمة السيناريو إذاً .

* أفلام تقف في الاتجاه المعاكس *

وظيفتنا في تقديم أفلام تقف في الاتجاه المعاكس للسائد حتى إن لم تحقق عائد مادى كبير فهو ليس كل شئ ...
دائماً يقولها في بداية كل لقاء إنه ممدوح الليثى رئيس جهاز السينما
وبما أننا نتحث عن أزمة السيناريو كان لابد أن نتحدث مع المنتج ممدوح الليثى.
أستاذ ممدوح ماذا ترى من وجهة نظرك السينما الآن ؟ الآن تراجع مستوى المنتج بل أقول إنحدر كما انحدر مستوى الكتابة و السيناريوهات حتى مستوى التعامل مع النجوم ومن ثم أصبحنا نواجه كارثة كبير جداً في صناعة السينما يراها تماماً كل من عاصر وتعود على صناعة الفن الجاد وإذا كنت في جهاز السينما أقدم فيلماً يربح 2 مليون جنيه فقط مقابل الأفلام التى تحصد 20 مليون ... فليس المكسب هو كل شئ والقضية أساساً في المنتج الواعى الجاد لأن المنتج هو الذى يقود سفينة الانتاج السينمائية والعمل ككل .
المنتجون في الماضى كانوا يبحثون عن الاعمال الادبية إيماناً منهم بأن العمل السينمائي الجيد يجب أن يستند إلى فكر مبدع لفنان وكاتب حقيقى وبالرغم من اننا من أوائل الناس الذين عرفوا صناعة السينما في العالم إلا أننا مازلنا متأخرين .
تحقيق
ســـــعـيـد هـــــــــــلال








التعديل الأخير تم بواسطة سعيد هلال هلال ; 01-27-2010 الساعة 03:17 AM
  رد مع اقتباس
قديم منذ /01-27-2010   #2

سعيد هلال هلال

سعيد هلال هلال غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 510
 تاريخ التسجيل : Jan 2010
 المشاركات : 4
 النقاط : سعيد هلال هلال is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 0

افتراضي

اقتباس:

[frame="9 80"]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد هلال هلال
أزمة السيناريو والسينما


[OVERLINE]
ماذا بعد .. إلى أين تسير السينما وكتاب السيناريو ..
فالسينما منذ عرض فيلم ( اسماعيلية رايح جاى ) عام 1997 ... قد اتجهت إلى طريق آخر ... طريق أفلام الكوميدية وتجهلت السينما وكتاب السيناريو نوعية كثير من الأفلام ..
واستمر هذا التجاهل لسنوات طويلة وحتى اليوم .. ومن ذلك التاريخ . والسينما بوجه عام يغلب عليها ظاهرة البطل الأوحد .. وغاب عنها البطولة الجماعية التى كانت أجمل مميزات العصر الماضى .. ثم ظهرت مسميات كثير على أفلام اليوم ... (افلام شبابية ) ( أفلام كوميدية ) .
أصبحت الأفلام عبارة عن قصص مثيرة للغرائز والمليئة بالمناظر الفجة التى يخجل المرء من رؤيتها في وجود أبنائه وبناته .
قصص لا تحمل وراءها أى قيمة فكرية ... ومضموناً أو هدف أو رسالة غير مباشرة للشباب ثم أين الأعمال الروائية لكبار الكتاب فهو طوق النجاه للسينما والتعويذة السحرية التى سوف تتجرعها السينما المصرية وبعدها تعود مباشرة ً إلى عافيتها . وعن أزمة السناريو والسينما كان لجريدة الحوار السبق لطرح القضية على مائدة النقاش ..



* السيناريو هو القصة والحكاية والحدوته والمعالجة والموضوع والأحداث والشخصيات *


المشاهد مثل الناس .. ولا ينبغى لكاتب السيناريو ... أن يكتب الحوار إلا بعد الجملة الوصفية التى تسبقه
هكذا و دائماً يقول السيناريست محمد السيد عيد
ثم سألته ما هو السيناريو ؟ قال السيناريو هو .. القصة أو الحكاية أو الحدوته أو المعالجة الدرامية للموضوع أو الاحداث أو الشخصيات .
هل يوجد كتب في شرح وتعليم كتابة السيناريو ؟ كتب قليلة جداً ونادرة تتحدث عن فن كتابة السيناريو ..
أذكر منها أول كتاب وقعت عليه عيناى في هذا المجال وهو كتاب ( فن كتابة السيناريو ) للمخرج الراحل صلاح أبو سيف . إيه رأيك في الأفلام التى تـُقدم في السينما اليوم وكتاب السيناريو ؟
يوجد أعمال جيدة .. ويوجد أعمال لكتاب شباب فى حاجة ماسة إلى معرفة القواعد والأسس التى يتم عليها كتابة أو بناء السيناريو. أين كتاب السيناريو من الأعمال الروائية ؟
الأعمال الروائيةهى طوق النجاة للسينما والحقيقة أن العمل الأدبى مهما بلغت قيمته لاتستطيع من خلاله أن تضمن عملاً سينمائياً رائعاً ولا حتى متوسطاً كل شئ مرهون بالوسيط ( أي السينما ) كيف تتعامل السينما مع العمل الأدبى . هل يفرض على كتاب السيناريو الالتزام حرفياً بالرواية الأصلية ؟
التزام الكاتب حرفياً بالرواية خطأ .. لأنه أطاح بروح الفيلم .. وحوله إلى مجرد شريط مقروء وعلى الجانب الآخر فإن هناك خيانة أدبية مثل تلك التى نراها في العديد من الأعمال الروائية حتى أن الأديب يوسف إدريس
برغم نجاح أعماله القصصية التى قدمتها السينما مثل ( الحرام ) ( ولا وقت للحب ) ( وقاع المدينة ) إلا أنه أعلن عدم رضائه عن كل الأفلام التى حملت أسماء قصصية باستثناء ( حادثة شرف ) وذلك لأنه هو الذي كتب أيضاً السيناريو والحوار . هل ترى في مصر أزمة السيناريو ؟
الأزمة تأتى في نوعية الأفلام التى تـُقدم في السينما الآن فالأزمة في وجود نوعية واحدة من الأفلام وهي الأفلام الكوميدية .
* فقـــدان المـُنـتـِـــج الـفـنـــان *
وهو صاحب الأعمال التي تحمل فكر جديد وموضوع يثير الانتباه والتساؤلات أنه صاحب مسلسل ( لن أعيش في جلباب أبى ) ( وعائلة الحاج متولى ) ( والعطار والسبع بنات ) وغير ذلك كثير إنه السيناريست مصطفى محرم .ما رأيك في الأعمال التي تقدم الآن في السينما وتقليد أعمال قدمت من قبل أو أعمال أجنبية ؟
الأعمال التي تقدم الآن تشبه الأعمال التي قدمت من قبل والأخطر من ذلك أنها تقلد أعمال أجنبية دون الإشارة

إلى العمل الأصلى فهذا إن دل يدل على عجز الكتاب في السينما المصرية .
أين الأعمال السينمائية التى تهتم بقضايا الأمة العربية وعلى رأسها قضية فلسطين ؟
السينما والتليفزيون والمسرح هما ( التبصير ) ( والتنوير ) ... في زمن العولمة التى ضاعت بلد الحضارة والتاريخ مـُزقت أجسادها وهى العراق والمجازر اليومية في غزة وكل فلسطين في هذا السياق تنتج الهيئة العربية للمسرح عرض ( شمشون الجبار ) الذي يجسد تاريخ اليهود في المنطقة العربية وعلى أرض فلسطين
هل ترى أن عمل واحد يكفى ؟ لا طبعاً ... ولكن هذه تجربة جيدة وتستحق الشكر وأدعوا نفسي وزملائي إلى المشاركة وتقديم أعمال عن الأزمة العربية فالأعمال التي تقدم الآن قليلة جداً والسينما والتليفزيون بلا حركة وبلا تواجد حقيقى لمواجهة طوفان الدم على الأراضى العربية وخاصةً فلسطين
أستاذ مصطفى هل ترى أن مصر بها أزمة سيناريو ؟ إن أزمة القصة والسيناريو سببها هو فقدان المنتج الفنان فبعد رحيل المنتجين الكبار أمثال رمسيس نجيب والفنانة آسيا أصبحت السينما والتليفزيون الآن مجرد تسلية وليست رسالة كعادتها دائما أصبح المنتج الآن يبحث عن العمل المربح الذى يعود عليه بالربح الكبير كل ما يهمه هو شباك التذاكر . فأزمة السيناريو في وجود نوعية واحد من الأفلام ألا وهى الأفلام الكوميدية
( التى ليس لها علاقة بالكوميدية ) لأن المنتج الآن يبحث عن العمل الناجح في السوق ويقدم مثله على عكس المنتج السنمائي في العصر الماضى الذى كان على دراية كاملة بكل أشكال الفنون في السيناريو والاخراج والونتاج والتصوير والديكور ... وفي جميع مجالات السينما والتليفزيون .

* الاهتمام بالكم وليس الكيف *

هو أحد أهم المؤلفين والكتاب في الدراما العربية وتعتبر أعماله التليفزيونية الأهم والأكثر متابعة في مصر والعالم العربي من منا لايذكر أو يتذكر ( ليالى الحلمية ) ( والشهد والدموع ) ( وأرابسك ) ( وزيزينيا ) ( والمصراوية ) وغير ذلك كثير إنه السيناريست أسامة أنور عكاشة .
ما رأيك في الأفلام السنمائية التى تقدم الآن ؟ هذه الأفلام ماهى إلا تقليد للغرب ولا نستطيع حتى أن نسميها أفلام كوميديا .. بل نسميها أفلام خفيفة فكفى الكوميديا ما تلاقيه في السينما المصرية حتى أصبحت أشبه بالحلم المفقود ... وعلى أفلام لم تحترم السينما ولم تحترم الكوميديا حتى لو وصفت نفسها بها .
إلى أين تسير السينما وكتاب السيناريو ؟ تسير فى الطريق الخطأ خاصةً فى السينما لأن السينما الآن أصبحت تهتم بالكم وليس الكيف ... والسينما بوجه عام يغلب عليها ظاهرة البطل الأوحد .. وغاب عنها البطولة الجماعية التى كانت أجمل مميزات العصر الماضى .. أصبح الممثل يقوم الآن بالرقص والغناء ويقوم ( بتقاليعه ) ويكون هو ( الموضة ) التى يتطلع إليها الشبابالصغير ويسعون لتقليدها بحماس شديد . فالكل تستهويه الشخصية ويريد أن يكون مثل هذا الممثل لماذا لا تكتب للسينما الآن ؟
إننى قطعت السينما منذ فترة طويلة وذلك بسبب فقدان الموضوع الجيد الذى نقدمه والسينما الآن تنحاذ إلى الكوميديا التى تخلو من المضمون والهدف .. وتتجه إلى التفاهة والإسفاف لذا رغبت أن أعود إلى السينما فلا بد أن يكون من خلال عمل متميز يحافظ على ما قدمته من أعمال فنية من قبل .
وعموماً .. أنا اكتفى الآن بالدراما التليفزيونية لأنها هى الأنسب فى الوقت الحالى وكذلك المسرح لأنه عالم خاص لا يتأثر بتكنولوجيا الفضائيات . أستاذ أسامة هل ترى أنه في مصر أزمة سيناريو ؟
أزمة السيناريو فى الاهتمام بالكم وليس الكيف تدعوا إلى الرذيلة ... أفلام ومشاهد يخجل المرء من رؤيتها ... قبلات شهوانية ( عمال على بطال ) ومشاهد تعبر عن الضعف والجوع الغريزى غير المبرر والتى يتم اقتحامها على العمل ولا تحمل وراءها أى قيمة فكرية أو قيمة فنية ..

* إقبال الجمهور على الأعمال الرديئة *

وهو صاحب قلم حرأعماله تتحدث عنه ... هو أستاذ فى كتابة السيناريو ... واحد من أهم المؤلفين في الدراما التليفزيونية من أعماله ( السيرة الهلالية ) 3 أجزاء) ( والطارق ) وغير ذلك كثير ... السيناريست يسرى الجندى .سألته عن أهمية مشاركة أكثر من كاتب فى عمل واحد ؟



هذا الموضوع ليس جديد فقد سبق أن قدمت أعمال فى السينما بمشاركة أكثر من كاتب ( على سبيل المثال )
( فيلم الناصر صلاح الدين ) لأحمد مظهر ( وفيلم الرسالة ) الذى يتحدث عن قصة الاسلام ( لحمدى غيث ) وغير ذلك كثير ... فالفكرة ليس جديدة . هل ترى أن الأفلام التى تقدم اليوم تحمل نفس القيمة والصعوبة التى كانت تحملها الأفلام السابق ذكرها ؟ لا ... الفرق كبير .. فأفلام اليوم هى تقليد لأعمال سابقه وأرى أن أفلام اليوم لا تحتاج إلى أكثر من كاتب فالكتاب الشباب الذين يكتبون للسينما اليوم يرسم الشخصيات على أنها كاريكاتورية تتحرك وفق حدوته هى فى الأساس ( نكته ) طويلة ومصورة ... ويبدأ الممثلون وكأنهم يؤدون أدوارهم تبعاً لهذا المفهوم ... أين كتاب السيناريو والسينما من قضايا المحلية والعالمية ؟
يوجد أعمال لكتاب كبار تتحدث عن عن قضايا الوطن ولكن في أدراج شركات الانتاج لأنها لا تتناسب مع الاعمال التي تقدم الآن في السينما فالتقصير ليس على الكتاب ولكن على منتجين السينما ففي أعمال تناقش الهم العراقي والاحتلال الأمريكى بالإضافة إلى مافيا الفساد في مصر كما يوجد أعمال تناقش قضايا شبابنا المغترب في أوربا وما يلاقيه من متغيرات سواء في أخلاقياته أو القيمة وغيرها .
هل ترى أن في مصر أزمة السيناريو ؟ إن سبب الأزمة التي تمر بها السينما وكتاب السيناريو … هي سببها الجمهور فإقبال الجمهور على بعض الأعمال السينمائية الرديئة التي ليس لها مضمون أو هدف جعلت كثير من الكتاب المحترمين يفضلون الجلوس في منازلهم أفضل من تقديم أعمال تافه تسئ إلى الفن وتسئ إلى أنفسهم وتاريخهم . فكلمتي إلى جمهوري العزيز أرجو منه ألا يشارك في نهضة سينما رديئة … ولا يقبل إلا العمل الجيد الذي يضيف له المتعة والفكرة والمعلومة … ويضيف للفن عملاً جيداً .
فعلى سبيل المثال في عام 2008 م قدمت السينما أكثر من 50 عملاً وهذا العدد يبشر بالخير ونطالب بأكثر من ذلك … ولكن … خمسون عملاً لا تجد من بينهم إلا عدد قليل هو الجيد الذي تجد فيه المضمون والهدف والفكرة أيضاً وهذه الأعمال تعد على إصبع اليد .
وأيضاً في التليفزيون قـُدمت أعمال فوق الخمسين أيضاً ولا يوجد غير القليل هو الجيد الذي نتذكره من ضمن هذه الأعمال .

* لا توجــد أزمـــة سيناريــــو *

بالرغم من المفردات التي تميز بها كسيناريست وصاحب مدرسة خاصة لا تشبها مع أحد وكعادته في كل أفلامه السينمائية لابد أن يسير قضية تشغل تفكير الناس إنه صاحب القلم الوحيد الموجود والمتواجد دائماً في السينما والتليفزيون إنه المتميز وحيد حامد .
السينما الجميلة حلم كل من يعشق هذا الفن فأين سينما زمن الفن الجميل ؟
بنظرة متفائلة يتحدث السيناريست وحيد حامد
الموضوع شديد الاهمية ولكن بدايةً لا يوجد شئ اسمه ( زمن الفن الجميل ) لأنه فى هذه االفترة أيضاً يدور خلاف حول ما يـُقدم ولذا أفضل تعبير ( الفن الجميل ) فقط ولذلك أيضاً أنا متفائل رغم الضغوط العنيفة جداً على جهات الانتاج المحترمة والجادة بتقديم نوع من الفن أصبح يشكل طغياناً على الحركة الفنية ودور العرض فيما نسميه بالفن الردئ وهو موجود في كل العالم ... سينما متميزة وأخرى جيدة وأيضاً توجد سينما رديئة . هل ترى أنه توجد أزمة سيناريو في مصر؟ وبنظرة متفائلة أيضاً تحدث السيناريست وحيد حامد أنا أرى أنه لا يوجد أزمة سيناريو في مصر … فيوجد أعمال جيدة وناجحة في السوق ويوجد مواهب شابة جيدة ولها أعمال ناجحة وأرى أن السينما في طريقها إلى العودة إلى الأصالة والتقديم الأعمال الجيدة .
في السينما في أحلى حالات التوهج الفني الآن … الآن نستطيع أن نقول أن الهجة الشرسة لموجة أو هوجة
( السينما الشبابية ) قد تراجعت فترى الآن الجيل السينمائي الماضي يشاركون في الأفلام السينمائية ويشاركون الأبطال الشباب في أعمالهم السينمائية ومن ضمن هؤلاء الفنان محمود ياسين والفنان نور الشريف والفنان حسين فهمي قد عادوا إلى الشاشة الفضية من جديد للمشاركة مع النجوم الشباب .
ومع تواجدهم الدائم في التليفزيون وأخيراً اعترف أصحاب السينما الشبابية بضرورة مشاركة النجوم الكبار



أعمالهم … وألقوا بلافتة ( نحن جيل بلا أساتذة ) فمن أين تأتي أزمة السيناريو إذاً .

* أفلام تقف في الاتجاه المعاكس *

وظيفتنا في تقديم أفلام تقف في الاتجاه المعاكس للسائد حتى إن لم تحقق عائد مادى كبير فهو ليس كل شئ ...
دائماً يقولها في بداية كل لقاء إنه ممدوح الليثى رئيس جهاز السينما
وبما أننا نتحث عن أزمة السيناريو كان لابد أن نتحدث مع المنتج ممدوح الليثى.
أستاذ ممدوح ماذا ترى من وجهة نظرك السينما الآن ؟ الآن تراجع مستوى المنتج بل أقول إنحدر كما انحدر مستوى الكتابة و السيناريوهات حتى مستوى التعامل مع النجوم ومن ثم أصبحنا نواجه كارثة كبير جداً في صناعة السينما يراها تماماً كل من عاصر وتعود على صناعة الفن الجاد وإذا كنت في جهاز السينما أقدم فيلماً يربح 2 مليون جنيه فقط مقابل الأفلام التى تحصد 20 مليون ... فليس المكسب هو كل شئ والقضية أساساً في المنتج الواعى الجاد لأن المنتج هو الذى يقود سفينة الانتاج السينمائية والعمل ككل .
المنتجون في الماضى كانوا يبحثون عن الاعمال الادبية إيماناً منهم بأن العمل السينمائي الجيد يجب أن يستند إلى فكر مبدع لفنان وكاتب حقيقى وبالرغم من اننا من أوائل الناس الذين عرفوا صناعة السينما في العالم إلا أننا مازلنا متأخرين .
تحقيق
ســـــعـيـد هـــــــــــلال










التعديل الأخير تم بواسطة سعيد هلال هلال ; 01-27-2010 الساعة 03:13 AM
  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أزمة, السيناريو, تحقيق, سعيد, إمام, والسينما


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حلقة من مسلسل مذكرات زوج مخلوع سيناريو وحوار سعيد هلال سعيد هلال هلال مكتبة المنتدى ... 1 10-22-2010 05:51 AM
ملف يشرح العمل حين مواجهة أزمة قلبية المهاجر الركن الصحي 5 08-07-2010 11:32 PM
عيد مبارك سعيد للجيمع major ديوان البوخابور 5 12-01-2009 06:40 AM


الساعة الآن 05:26 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By Almuhajir
+:: تصميم وتطوير فريق الزيني 2009 : حمزة الزيني ::+