:: Home Page ::
آخر 10 مشاركات
ما هي مواصفات الاسهم الحلال الأمريكية (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 18 - الوقت: 09:17 PM - التاريخ: 03-27-2024)           »          بنك سيتي جروب الحقيقي Citigroup (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 45 - الوقت: 03:52 PM - التاريخ: 03-26-2024)           »          افضل شركة توزع أرباح في السوق السعودي (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 53 - الوقت: 09:22 AM - التاريخ: 03-26-2024)           »          شروط استخدام موقع حراج (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 66 - الوقت: 07:39 AM - التاريخ: 03-25-2024)           »          أعضاء مجلس إدارة شركة شمس (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 71 - الوقت: 06:18 AM - التاريخ: 03-25-2024)           »          كيف ابيع اسهم ارامكو الراجحي عبر الهاتف (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 59 - الوقت: 03:55 PM - التاريخ: 03-24-2024)           »          صناديق توزع شهري (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 667 - الوقت: 10:45 PM - التاريخ: 02-18-2024)           »          حلبية و زلبية..محمود المشعان (الكاتـب : محمود المشعان - مشاركات : 0 - المشاهدات : 437 - الوقت: 07:14 PM - التاريخ: 02-16-2024)           »          بهلول..محمود المشعان (الكاتـب : محمود المشعان - مشاركات : 0 - المشاهدات : 479 - الوقت: 04:09 PM - التاريخ: 02-13-2024)           »          صورة من الزمن الجميل..محمود المشعان (الكاتـب : محمود المشعان - مشاركات : 0 - المشاهدات : 580 - الوقت: 01:28 PM - التاريخ: 02-11-2024)



 
استمع إلى القرآن الكريم
 
العودة   منتديات قبيلة البو خابور > الأقــســـام الــعـــامــة > ديوان البوخابور

ديوان البوخابور للنقاش الهادف والبناء

الإهداءات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /11-27-2019   #11

أبوهشام
الصورة الرمزية أبوهشام

أبوهشام غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل : Nov 2008
 الجنس : ~ MALE/FE-MALE ~
 المشاركات : 2,437
 النقاط : أبوهشام is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 10

افتراضي

شكرا عمنا المستشار ..
الحقيقة لفتت انتباهي العبارة المميزة بالاحمر (هناك تيارات عصرية تنادي بنظرة حداثية إلى الهوية وتدعو إلى إلغاء الهوية الوطنية أو الهوية القومية)

هذه التيارات موجودة في اوربا او هذه سياسة الاتحاد الاوربي حاليا لتعزيز الهوية الاوربية وازالة كل الحواجز اللغوية والعرقية في دول الاتحاد












 
التوقيع - أبوهشام

ابن خابور صفوة عيال وايــل***نســـل الرجــال اللي كثيفن فخــرهــــا
  رد مع اقتباس
قديم منذ /11-28-2019   #12

القيصر
التميز الحقيقي

الصورة الرمزية القيصر

القيصر غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 644
 تاريخ التسجيل : Apr 2010
 المشاركات : 1,245
 النقاط : القيصر is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 15

مزاجي:
افتراضي

صباح الخير
الخال المحترم
تماماً الذي تفضلت به حول موضوع النقل ،افهم عليك ومرادك افهم ايضاً، لقد وردت بعض الافكار التي هي من ثقافتنا التي تشكلت من خلال مطالعاتنا فاصبحت جزءاً لا يتجزأ منها ،فعند كتابة موضوع فلابد من إعمال الغكر والعقل لمحاكاة افكار الاخرين وهذه طبيعة تفرضها سياقات المناقشات،والشيء الاهم هو تذكرنا الحديث الشريف المنقول عن ابو هريرة:
الكلمة ضالَّة المؤمن أنَّى وجدها فهو احق الناس بها ،حقيقةً اقول عندما اردت ابداء رأيي في هذا الموضوع تزاحمت الافكار عندي بعضها تلاشى والبعض لازال ،وماالفكرة التي اوحت بالنقل الا خير مثال على ذلك ،انها فكرة مكتسبة من خلال تجارب السنون واهلها وان اكثرها تأثيراً فترة السبعينات .
ولكن تشابه الحال بين تلك الامم التي عناها الكاتب مع حالنا جعلتني اكثر ميلا الى طرح تلك الفكرة بالطريقة نفسها لانها (من وجهة نظري المتواضعة )تحاكيها بشكل كبير وما اشبه واقع اليوم مع الامس.
اما من ناحية صدقية المصدر فقولك حق وطلبك حق (وهذا الذي اتمناه ان ينسحب في كل مواضيع المنتدى)،
ولاضير في ذلك ابداً سيما ان الانسان تتشكل خلال مراحل سني حياته ،ولان الثقافة هي مصدر الهام الكاتب في كتابته فلابد من تشابه الافكار بين صاحب المقال والناقل عنه وربما احيانا تجد عبارات ذاتها (لان البعض ربما لشدة ولعه بالقراءة تجعله يحفظها حرفياً.
ومن ناحية التاكد من صدقية الكاتب فهو كلام جميل ومنطقي وظروري لان الفكرة تاتي لمناقشة مشكلة وطرحها الحل فاذا كان المصدر هو ذاته مشكلة فلافائدة من معالجة مشكلة بمشكلة اخرى عندها تصبح المشكلة مركبة .
اما من ناحية كلامك بانه لابد من وجود خاتمة للموضوع تبين فيها وجهة نظر الكاتب
تماما صحيح لان من اهم اكتمال عناصر الموضوع هو الخاتمة التي تؤطر ماورد في او الموضوع وتوجزه وحبذا لو البست لبوس حسن يستطيع معه القارئ التناغم معه ويشد انتباهه.
فانا لم انته ابدا من كتابة الموضوع ولكني آثرت عدم الاطالة كي لايتسرب اليأس الى النفوس وتتزاحم الافكار عليها .
وكي لا ادع مجالا لاحد ان يقرأ بين سطورها ما لا اريده وربما بسبب وجود الفكرة اساساً عند شخصا اخر ،والاهم من كل ذلك اننا بوضع لايسمح لنا بالخوض عميقاًفي افكار البعض.
وانت ادرى وفهمك كفاية
ومانحن الا تلامذة امامك
ولي عودة لنفس الموضوع
شكرا
خال.












 
التوقيع - القيصر

http://up.arab-x.com/Oct11/4rc41652.gif


التعديل الأخير تم بواسطة القيصر ; 11-28-2019 الساعة 11:47 AM
  رد مع اقتباس
قديم منذ /11-28-2019   #13

المستشار

المستشار غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 303
 تاريخ التسجيل : Jun 2009
 المشاركات : 2,376
 النقاط : المستشار is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 17

افتراضي

القيصر : شكرا لمرورك وإهتمامك .












 
التوقيع - المستشار

أنا من " آل منتدى البوخابور "

  رد مع اقتباس
قديم منذ /11-28-2019   #14

القيصر
التميز الحقيقي

الصورة الرمزية القيصر

القيصر غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 644
 تاريخ التسجيل : Apr 2010
 المشاركات : 1,245
 النقاط : القيصر is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 15

مزاجي:
افتراضي

العفو منك خال












 
التوقيع - القيصر

http://up.arab-x.com/Oct11/4rc41652.gif

  رد مع اقتباس
قديم منذ /11-29-2019   #15

المستشار

المستشار غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 303
 تاريخ التسجيل : Jun 2009
 المشاركات : 2,376
 النقاط : المستشار is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 17

افتراضي

[RIGHT]

ا[Bالعولمة والعالمية[/
العَوْلَمة : إنّ العولمة مصطلح جديد يعبّر عن ظاهرة قديمة، أدّت إلى جعل العالم قرية إلكترونيّة صغيرة تترابط أجزاؤها عن طريق الأقمار الصناعيّة والاتصالات الفضائيّة والقنوات التلفزيونيّة، وقد ورد عن علماء التاريخ أنّ العولمة ليست ظاهرة جديدة بل قديمة ترجع في أصلها وبداياتها إلى نهاية القرن السادس عشر الميلادي، حيث ظهرت مع بداية الاستعمار الغربي لآسيا وأوروبا والأمريكيتين، ثمّ ارتبطت بتطور النظام التجاري الحديث في أوروبا، مما أدى إلى ظهور نظام عالمي معقد اتصف بالعالميّة ثمّ أُطلق عليه اسم العولمة، وقد رأى الباحثون أن العولمة تقوم على أربع عمليات أساسيّة، وهي المنافسة الكبيرة بين القوى العالميّة العظمى، وانتشار عولمة الإنتاج وتبادل السلع، والابتكار والإبداع التكنولوجي، والتحديث المستمرّ.
تعريف العَوْلَمة : العَوْلَمة لُغةً تُعرَّف العولمة لغة بأنها مصدر الفعل عَوْلَم، وهي حريّة انتقال المعلومات، وتدفق رؤوس الأموال، والأفكار المختلفة، والتكنولوجيا، والمنتجات والسلع، كما تمثل انتقال البشر أيضاً بين المجتمعات الإنسانيّة المختلفة، حيث يؤدي ذلك إلى جعل العالم أشبه بقرية صغيرة، وقد تم تحليل لفظ العولمة لغوياً ليعني تعميم الشيء وتوسيع دائرته ليكتسب الصفة العالميّة، ويُعدّ لفظ العولمة لفظاً مترجماً للمصطلح الإنجليزي (Globalization)، حيث ترجمه البعض بالعولمة، كما ترجمه البعض بالكونيّة، وورد أيضاً أنه تُرجِم إلى لفظ الكوكبة، وقيل: العولمة هي الشوملة، ويُعدّ لفظ العولمة الأشهر بينها، فقد اشتُهِر بين الباحثين وأصبح الأكثر شيوعاً بين الاقتصاديّين، والسياسيّين، والإعلاميّين.
العَوْلَمة اصطلاحاً : العولمة هي عمليّة سيطرة وتحكم ووضع القوانين إلى جانب إزالة الحواجز بين الدول، وهي العمليّة التي تسمح للمؤسسات بتطوير تأثيرها العالمي على اختلاف أنواعها، ويمكن القول إنّ العولمة عبارة عن عمليّة اقتصاديّة في مقامها الأول، ثمّ تتّسع لتشمل الجوانب السياسيّة، والاجتماعيّة، والثقافيّة، وقد تعددت تعاريف العولمة ومعانيها، واختلفت وجهات نظر الباحثين فيها، وبسبب هذه الاختلافات أصبحت العولمة موضوعاً يثير الجدل في مختلف أنحاء العالم ,وقد عرّف صندوق النقد الدولي العولمة على أنها التعاون الاقتصادي المُتنامي لدول العالم أجمعها، والذي يوثقه زيادة حجم تبادل السلع والخدمات وتنوعها عبر الحدود بالإضافة إلى زيادة تدفق رؤوس الأموال بين الدول، وانتشار التكنولوجيا في مختلف أنحاء العالم، أما ويبسترز (بالإنجليزيّة: Websters) فقد عرف العولمة على أنها إكساب الأمور طابعاً عالمياً وجعل نطاقه ذا صبغة عالميّة أيضاً.
ويعرف الدكتور مصطفى محمود العوملة بأنها مصطلح ظهر ليفرغ الوطن من وطنيته وقوميته وانتمائه الديني والاجتماعي والسياسي ليكون خادماً للقوى الكبرى في العالم.
أما الدكتور سيار الجميل فقال: إنّ العولمة ما هي إلّا عمليّة اختراق لتفكير الإنسان وذهنياته، وتراكيبها، واختراق للمجتمعات، وللدول وكياناتها، كما أنها اختراق لجغرافيّة الدول ومجالاتها، وللاقتصاديات والثقافات والهويات، ويمكن القول وبشكل عام إنّ العولمة نظام عالمي قائم على العقل الإلكتروني والثورة المعلوماتيّة التي تقوم بدورها على الإبداع التقني اللامحدود، ودون وضع أيّ اعتبار للأنظمة والقيم والثقافات والحدود الجغرافيّة والسياسيّة في العالم.
أشكال العَوْلَمة : العَوْلَمة الاقتصاديّة يمكن تعريف العولمة الاقتصاديّة بأنّها سيادة نظام اقتصادي واحد، يشتمل على مختلف دول العالم في مجموعة علاقات اقتصاديّة متشابكة مع بعضها البعض، وتقوم هذه العلاقات على تبادل الخدمات، والمنتجات، والسلع، ورؤوس الأموال، ويعتمد البُعد الاقتصادي للعولمة على مبدأ حريّة التجارة بين الدول، ويظهر هذا المبدأ في تنقل الخدمات والسلع، ورؤوس الأموال بين الدول المختلفة دون وجود أي حواجز أو عوائق، وقد ظهر هذا المبدأ جلياً في الاتفاقيّة العامة للتعريفات والتجارة، فقد نصت أهدافها على تأسيس تجارة دوليّة حرة ترفع مستوى المعيشة في الدول المتعاقدة، وتؤدي إلى استغلال كلي للموارد الاقتصاديّة العالميّة، وتسعى إلى تطويرها، وتنمية وتوسعة الإنتاج والتبادل التجاري الدولي. وتتمثّل العولمة الاقتصاديّة في أمور معينة تستطيع من خلالها الدول الاستعماريّة أن تسيطر على الدول الضعيفة، ومن هذه الأمور: انتقال الأموال والقوى العاملة بحريّة كبيرة بين الأسواق، حيث يرى الباحثون أن العولمة تقوم على أساس المعايير الاقتصاديّة، وأنها تعني ازدياد العلاقات المتبادلة التي تتمثل في انتقال القوى العاملة ورؤوس الأموال، وتبادل السلع والخدمات بين دول العالم. خضوع دول العالم القوي للسوق العالميّة الاحتكاريّة، الأمر الذي أدى إلى اختراق الحدود وانحسار سيادة الدولة، ويكون ذلك بمشاركة الشركات الضخمة ذات رؤوس الأموال الكبيرة التي تتمكن من التأثير على سيادة الدُّوَل، والسيطرة على اقتصادها وثرواتها. الاندماج الحاصل في حقول التجارة والاستثمارات المباشرة لمختلف أسواق العالم، حيث ترغب العديد من الدول الكبرى بإنشاء أسواق عالميّة تشارك فيها الدول الضعيفة والقويّة لتبادل السلع والمنتجات فيما بينها؛ لتنشأ بينهم علاقة مصالح مشتركة، ثمّ تتحول هذه العلاقة تدريجياً إلى سيطرة وهيمنة. سيطرة الشركات العالميّة ذات الجنسيات المتعددة على رؤوس الأموال الخاصة بالدول الضعيفة، ويكون ذلك عن طريق استثمار الدول القويّة مواردها في تلك الدول الضعيفة.
العَوْلَمة السياسيّة إنّ العولمة السياسيّة تقوم في أساسها على الحريّة في مختلف صورها، كحريّة التفكير، وحريّة التعبير، وحريّة الاختيار، وحريّة الاعتقاد، وحريّة الانضمام إلى المنظمات السياسيّة، وحريّة تشكيل الأحزاب، وحريّة الانتخاب، وتتمثل المظاهر السياسيّة للعولمة في سقوط الأنظمة الديكتاتوريّة والاتجاه نحو الأنظمة الديمقراطيّة، كما وتؤكد على الحفاظ على حقوق الإنسان وصيانتها، وقد أدت العولمة السياسيّة إلى تطور العالم تطوراً ديمقراطياً ملحوظاً يظهر في جلياً في العديد من الدول وخاصة الدول النامية، حيث ازداد المشاركة السياسيّة التي عززت مصير الشعوب، وسقطت الحواجز التي تمنع تكوين الأحزاب السياسيّة، ولم يعد هناك شيء يعترض طريقها طالما أنها تعمل في خدمة الوطن والمواطن، ومن مظاهر العولمة السياسيّة أيضاً تركيز المنظمات الدوليّة غير الحكوميّة التي تهتم بالقضايا العالميّة، مثل: قضايا حقوق الإنسان، وقضايا تحقيق السلام، ويُعدّ ميثاق الأمم المتحدة الذي يحتوي في مبادئه على مبدأ التدخل للأغراض الإنسانيّة خير مثال على الاهتمام باحترام حقوق الإنسان وحريّاته.
العَوْلَمة الثقافيّة : يرتبط مفهوم العولمة الثقافيّة ارتباطاً وثيقاً بفكرة التوحيد الثقافي العالمي، الذي استخدمته لجنة اليونسكو العالميّة العاملة على مؤتمر السياسات الثقافيّة في سبيل التنمية، حيث رأت اللجنة أنّ التوحيد الثقافي يستغلّ شبكة الاتصالات العالميّة والهيكل الاقتصادي والإنتاجي التابع لها والمتمثل في شبكات نقل المعلومات والسلع، وتتخذ العولمة الثقافيّة بعداً اقتصادياً وإعلامياً، وتعد عولمة الثقافية شكلاً من أشكال السيطرة والتبعيّة، كما تحمل في طياتها الكثير من المخاوف التي يُعبَّر عنها من خلال وسائل الإعلام المختلفة على أنّها ظاهرة يجب الاستعداد لها، لما تحمله الثقافة من أهميّة كبيرة في حياة الأفراد؛ فهي التي تميز الأجناس البشريّة عن بعضها البعض، وهي التي تؤكد الصفة الإنسانيّة للجنس البشري. ولمواجهة العولمة الثقافيّة لا بُدّ من القيام ببعض الأمور الأساسيّة، كاستخدام اللغة العربيّة السليمة والبسيطة في وسائل الإعلام والاتصال الجماهيري، كما يجب الابتعاد عن اللهجات المحليّة قدر الإمكان، ودعم القيم الدينيّة والروحيّة اعتماداً على دور الدين في التاريخ والتراث والحياة المعاصرة، وإيجاد توازن بين رسائل المؤسسات المرتبطة بمختلف الجوانب التعليميّة والثقافيّة، والرسائل الترفيهيّة بشرط عدم التعارض مع القيم التنمويّة، كما يجب تحليل الرسائل الإعلاميّة التي تُبَثّ من خلال وسائل الإعلام المختلفة، ونقدها، والتأكد من عدم احتوائها على قيم تخالف القيم الدينيّة والروحيّة العربيّة والإسلاميّة، أو قيم تخالف السياسات التنمويّة والجهود التي تهدف إلى حماية الخصوصيّة الثقافيّة.

الفرق بين العالمية والعولمة :
العالمية : انفتاح على العالم ، واحتكاك بالثقافات العالمية مع الاحتفاظ بخصوصية الأمة وفكرها وثقافتها وقيمها ومبادئها . فالعالمية إثراء للفكر وتبادل للمعرفة مع الاعتراف المتبادل بالآخر دون فقدان الهوية الذاتية . وخاصية العالمية هي من خصائص الدين الإسلامي ، فهو دين يخاطب جميع البشر ، دين عالمي يصلح في كل زمان ومكان ، فهو لا يعرف الإقليمية أو القومية أو الجنس جاء لجميع الفئات والطبقات ، فلا تحده الحدود . ولهذا تجد الخطاب القرآني موجه للناس جميعا وليس لفئة خاصة فكم آية في القرآن تقول " يا أيها الناس" فمن ذلك قوله تعالى :" يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى " وقوله تعالى :"يا أيها الناس إني رسول الله إليكم جميعا " وقوله تعالى :" يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة " إلى غير ذلك من الآيات التي ورد فيها لفظة الناس وقد تجاوزت المأتيين آية ؛ بل إن الأنبياء السابقين عليهم صلوات الله وسلامه تنسب أقومهم إليهم " قوم نوح " " قوم صالح " وهكذا إلى محمد صلى الله عليه وسلم فإنه لم يرد الخطاب القرآني بنسبة قومه إليه صلى الله عليه وسلم وهذا يدل على عالمية رسالته صلى الله عليه وسلم فهو عالمي بطبعه، " وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ"
أما العولمة : فهي انسلاخ عن قيم ومبادئ وتقاليد وعادات الأمة وإلغاء شخصيتها وكيانها وذوبانها في الآخر. فالعولمة تنفذ من خلال رغبات الأفراد والجماعات بحيث تقضي على الخصوصيات تدريجياً من غير صراع إيديولوجي . فهي " تقوم على تكريس إيديولوجيا " الفردية المستسلمة" وهو اعتقاد المرء في أن حقيقة وجوده محصورة في فرديته ، وأن كل ما عداه أجنبي عنه لا يعنيه ، فتقوم بإلغاء كل ما هو جماعي ، ليبقى الإطار " العولمي" هو وحده الموجود . فهي تقوم بتكريس النزعة الأنانية وطمس الروح الجماعية ، وتعمل على تكريس الحياد وهو التحلل من كل التزام أو ارتباط بأية قضية ، وهي بهذا تقوم بوهم غياب الصراع الحضاري أي التطبيع والاستسلام لعملية الاستتباع الحضاري. وبالتالي يحدث فقدان الشعور بالانتماء لوطن أو أمة أو دولة ، مما يفقد الهوية الثقافية من كل محتوى ، فالعولمة عالم بدون دولة ، بدون أمة ، بدون وطن إنه عالم المؤسسات والشبكات العالمية .
يقول عمرو عبد الكريم :" العولمة ليست مفهوماً مجرداً ؛ بل هو يتحول كلية إلى سياسات وإجراءات عملية ملموسة في كل المجالات السياسية والاقتصادية والإعلام ؛ بل وأخطر من ذلك كله هو أن العولمة أضحت عملية تطرح ـ في جوهرها ـ هيكلاً للقيم تتفاعل كثير من الاتجاهات والأوضاع على فرضه وتثبيته وقسر مختلف شعوب المعمورة على تبني تلك القيم وهيكلها ونظرتها للإنسان والكون والحياة .
منقول بتصرف
[/RIGHT[/FONT]]











 
التوقيع - المستشار

أنا من " آل منتدى البوخابور "


التعديل الأخير تم بواسطة المستشار ; 11-29-2019 الساعة 10:13 AM
  رد مع اقتباس
قديم منذ /11-29-2019   #16

ابوعبدالله
التميز الذهبي

الصورة الرمزية ابوعبدالله

ابوعبدالله غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 556
 تاريخ التسجيل : Feb 2010
 المشاركات : 3,951
 النقاط : ابوعبدالله is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 10

افتراضي

الفرق بين العولمة والعالمية أكثر ما أثار انتباهي حيث لم أكن أفرق بين هذين المصطلحين فأنا مع العالمية وضد العولمة كمجتمع إسلامي محافظ وعادات وثقافة خاصة












 
التوقيع - ابوعبدالله




[frame="1 80"]
لن يكون لدينا ما نحيا من أجله , إلا إذا كنا على استعداد للموت من أجله ..
يجب أنْ نبدأ العيْش بطريقة لها معنى الآن
[/frame]
  رد مع اقتباس
قديم منذ /11-29-2019   #17

المستشار

المستشار غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 303
 تاريخ التسجيل : Jun 2009
 المشاركات : 2,376
 النقاط : المستشار is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 17

افتراضي

نعم أخي ابو عبدالله هو كذلك وهناك أشياء خطيرة ومفزعة عن العولمة تحرجت عن ذكرها .












 
التوقيع - المستشار

أنا من " آل منتدى البوخابور "

  رد مع اقتباس
قديم منذ /11-29-2019   #18

محمود المشعان
المشرف العام

الصورة الرمزية محمود المشعان

محمود المشعان غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 610
 تاريخ التسجيل : Mar 2010
 المشاركات : 1,940
 النقاط : محمود المشعان is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 16

مزاجي:
افتراضي

العَوْلَمة السياسيّة إنّ العولمة السياسيّة تقوم في أساسها على الحريّة في مختلف صورها، كحريّة التفكير، وحريّة التعبير، وحريّة الاختيار، وحريّة الاعتقاد، وحريّة الانضمام إلى المنظمات السياسيّة، وحريّة تشكيل الأحزاب، وحريّة الانتخاب، وتتمثل المظاهر السياسيّة للعولمة في سقوط الأنظمة الديكتاتوريّة والاتجاه نحو الأنظمة الديمقراطيّة، كما وتؤكد على الحفاظ على حقوق الإنسان وصيانتها، وقد أدت العولمة السياسيّة إلى تطور العالم تطوراً ديمقراطياً ملحوظاً يظهر في جلياً في العديد من الدول وخاصة الدول النامية، حيث ازداد المشاركة السياسيّة التي عززت مصير الشعوب، وسقطت الحواجز التي تمنع تكوين الأحزاب السياسيّة، ولم يعد هناك شيء يعترض طريقها طالما أنها تعمل في خدمة الوطن والمواطن، ومن مظاهر العولمة السياسيّة أيضاً تركيز المنظمات الدوليّة غير الحكوميّة التي تهتم بالقضايا العالميّة، مثل: قضايا حقوق الإنسان، وقضايا تحقيق السلام، ويُعدّ ميثاق الأمم المتحدة الذي يحتوي في مبادئه على مبدأ التدخل للأغراض الإنسانيّة خير مثال على الاهتمام باحترام حقوق الإنسان وحريّاته.

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ \\\\\

عندما نقرأ هذا الكلام الجميل و المنمق ؟؟
تشعر بأن الدنيا بخير ..
لكن ألا تلاحظ مستشارنا أبو محمد بأن ذلك مجرد كلام و لا يطبق على الجميع؟؟
أليس المفروض أن تحميه و تنفذه الأمم المتحدة ؟؟
كلنا رأى ما حصل لشعبنا من ويلات و قتل و دمار ؟؟
ألم يكن كله برعاية الأمم المتحدة..
أين هؤلاء من القرارات التي صدرت من منظمات حقوق الإنسان و لم تنفذ؟؟
خمس دول تتحكم بمصير الشعوب..
إن تم التوافقبين أربعة يأتيك (فيتو) ينسف كل هذه القرارات..
و للأسف لا يوجد بديل..
تحياتي لك دكتور أبو محمد











 
التوقيع - محمود المشعان

أمنيتي أن أمزج ألوان العالم وأصبغ بها رؤيتي

  رد مع اقتباس
قديم منذ /11-30-2019   #19

المستشار

المستشار غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 303
 تاريخ التسجيل : Jun 2009
 المشاركات : 2,376
 النقاط : المستشار is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 17

افتراضي

تماما كما قلت أخي ابو عمر :
الكلام الذي أوردته يمثل إدعاءات أصحاب العولمة ولكن لو راجعت آراء الآخرين عن هذا الكلام مثل رأي الدكتور مصطفى محمود وغيرة لتبين لك أنهم يقولون فيها أكثر مما قاله مالك في الخمر .
البارحة بعد أن نقلت لنا معلومة عن سعر الدولار إستكملت بعض المعلومات الخطيرة عن الدولار ودلالات الكتابات والرسوم والرموز الموجودة على ورقة عملة الدولار تبين أشياء خطيرة جدا عن الدولار وأصحاب الدولار وعن العولمة , ولكنني حذفتها بعد ثوان لأن ذلك يغضب سادة العالم .

يقول أحد المفكرين :
قد لا نستطيع أن نقول كل الحق في كل وقت
وقد لا نستطيع أن نقول إلا بعض الحق في بعض الأوقات .
ولكننا لن نقول الباطل أبدا في اي مكان وزمان .












 
التوقيع - المستشار

أنا من " آل منتدى البوخابور "

  رد مع اقتباس
قديم منذ /11-30-2019   #20

المستشار

المستشار غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 303
 تاريخ التسجيل : Jun 2009
 المشاركات : 2,376
 النقاط : المستشار is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 17

افتراضي

التفكير
هو مجمل الأشكال والعمليات الذهنية التي يؤديها عقل الإنسان، والتي تمكنه من نمذجة العالم الذي يعيش فيه، وبالتالي تمكنه من التعامل معه بفعالية أكبر لتحقيق أهدافه وخططه ورغباته وغاياته، وهو إعمال العقل في مشكلة للتوصل إلى حلها، وبتعبير آخر التفكير هو (إجراء عمليّة عقليّة في المعلومات الحاضرة لأجل الوصول إلى المطلوب) وبتعبير آخر أدق هو (حركة العقل بين المعلوم والمجهول، ويمكن القول بأنه التصور الإجمالي والتفصيلي لواقع ما من حيث كنهه وعوامل تكوينه ومآلاته وطرق تحسينه وعلاج آفاته.
عملية التفكير تتضمن أيضا التعامل مع المعلومات، كما في حالة صياغتنا للمصطلحات، والإسهام في عملية حل المشكلات، والاستنتاج واتخاذ القرارات، ويعتبر التفكير أعلى الوظائف الإدراكية التي يندرج تحليلها وتحليل العمليات التي تسهم في التفكير ضمن إطار علم النفس الإدراكي.

محتويات
• 1مصطلحات مرتبطة بالتفكير
• 2اتجاهات فكرية
• 3أغراض التفكير
• 4أنماط التفكير
4.1التفكير المستنير
4.2التفكير العميق
4.3التفكير البديهي
4.4التفكير العاطفي
4.5التفكير المنطقي
4.6التفكير الرياضي
4.7التفكير الناقد
4.8التفكير العلمي
4.9التفكير الإبداعي

مصطلحات مرتبطة بالتفكير
هناك العديد من المصطلحات المرتبطة بمفهوم التفكير، وأهمها الإدراك والوعي وشدة الإحساس والفكر والخيال.
اتجاهات فكرية
الفكر أيضا اتجاه يرتبط به الإنسان بعد تفكير لاختيار توجه يقيم على أساسه نهج حياته و القيم الإنسانية التي يسير عليها، والاتجاهات الفكرية تتقاطع فيما بينها بشكل كبير، كما أنه يمكن لأي إنسان اتخاذ مجموعة من المباديء التي لا تنتمي لتوجه فكري معين واعتبارها توجها فكريا خاصا، من أشهر التوجهات الفكرية التي أثرت في الناس:
• الفكر الليبرالي
• الفكر الماركسي
• الفكر اللينيني الماركسي
• الفكر الشيوعي
• الفكر الديني
• الفكر الإسلامي
• الفكر الإلحادي
• الفكر الرأسمالي
• الفكر الميكافيلي
• الفكر الوطني
أغراض التفكير
يحدث التفكير لأغراض متعددة مثل:
• الفهم والاستيعاب.
• اتخاذ القرار.
• التخطيط، أو حل المشكلات.
• الحكم على الأشياء.
• الإحساس بالبهجة والاستمتاع..
• التخيل.
• الانغماس في أحلام اليقظة.
وهو عملية واعية يقوم بها الفرد عن وعي وإدراك، ولا تتم بمعزل عن البيئة المحيطة، أي أن عملية التفكير تتأثر بالسياق الاجتماعي والسياق الثقافي الذي تتم فيه.
أنماط التفكير

التفكير المستنير
هو أعلى درجات التفكير وأعظمها، فهو الفكر الأرقى، وهو الفكر المؤدي إلى النهضة الحقيقية، وهو الفكر الذي يجلي غوامض الأمور، ولم يكتف بمعرفة أصول الأشياء وفروعها، أو الوقائع ومسبباتها أو النصوص ومعانيها كما هي الحال في الفكر العميق إلا أنه يتعدى ذلك لمعرفة ما يحيط بهذه الأشياء وما حولها وما يتعلق بها.
فهو حين يبحث في الشيء فإنه لا يكتفي بالوصول به إلى معرفة وزنه النوعي أو تركيبه الذري بل لا بد من معرفة ظروفه وأحواله أي معرفة القوانين التي تتحكم به. والخواص التي يمتاز بها، والتي يسير بموجبها سيرا جبريا لا يستطيع الانفلات منها ولا التخلف عنها إلا إذا تغيرت حاله، وتبدلت ظروفه إلى أحوال وظروف أخرى، فتتحكم به القوانين والخواص الأخرى فحين يصل إلى هذا العمق في البحث لا بد أن يسأل عما يتعلق به أي من الذي أخضع هذا الشيء لهذه القوانين وسيره حسب هذه الظروف والأحوال وهذا يعني تسليط الأنوار على أجزاء الشيء والقوانين التي تتحكم فيه،ومعرفة من أخضعه لتلك القوانين ولذلك سمي فكرا مستنيرا أي أنه لم يترك شيئا إلا سلط عليه الأضواء وبين ما وراءه غير مكتف بالعمق ورافضا للسطحية التافهة.هذه هي طبيعة الفكر المستنير وما يمتاز به عن الفكر العميق.
ومثال على التفكير المستنير: تفكير الشخص في من مكن حبة الطماطم من هذا اللون دونما سواه من الألوان وميزها بهذا الطعم وجعل النرجس ذو رائحة زكية.فهل مكنت نفسها بنفسها، أم أن هناك سرا وراء ذلك الطعم وتلك النكهة الرائعة.
إذا هو شخص يتوق لمعرفة بواطن الأمور.بحثه عميق. لا شك في ذلك. لكن وجهته خالق الأشياء.فهو تواق للوصول إلى الحقيقة التي جعلت الأشياء متنوعة ومختلفة لا يهمه أكلها لمجرد الأكل ولا تركيبتها لمجرد التركيبة وإن كان كل ذلك مهم بالنسبة له في نهاية الأمر. لكنه يتوق لمعرفة الخالق المبدع من خلال تفكيره المستنير.
التفكير العميق
وهو ضد التفكير السطحي ، ويعني الإحاطة بالواقع، من جميع أركان عملية التفكير، فتجده ينظر إلى الواقع مرات ومرات، ويقلبه من كافة نواحيه، وينظر فيه مرة وثانية وثالثة، وينقب بدقة في ذاكرته لاستحضار المعلومات السابقة المتعلقة بالواقع المراد التفكير فيه، ويقلب النظر في علاقة المعلومات المستحضرة بالواقع، كل هذا يتم بتكرار مع التركيز .
التفكير البديهي
وأحيانا يطلق عليه التفكير الطبيعي، المبدئي، الأولي، الخام، حيث لا توجد مسارات صناعية للتدخل في أنماط التفكير الأولية.
التفكير العاطفي
هو أدنى درجات التفكير إن لم يكن أول درجات الانزلاق من التفكر إلى التهور، وهو بلا شك سبيل يفضي إلى التفكير السلبي الذي يختزن التشاؤم والريبة وسوء الظن بالنفس . غلب أدوار النفس وأمراضها النفسية، مثل الفوبيا والبارنويا وانقسام الشخصية «الشيزوفرنيا». وهذا في أدنى أحواله، وأما إذا لم يبلغ ذلك الدرك فهو يورث الكبرياء المزيفة والتعصب والعجب بالنفس والرضاء بالحال، وليس ثمة عدو للتقدم مثل أن يقال «ليس في الإمكان أبدع مما كان». وأحيانا يطلق عليه التفكير الوجداني أو الهوائي، ويقصد به فهم أو تفسير الأمور أو اتخاذ القرارات وفقا لما يفضله الفرد أو يرتاح إليه أو يرغبه أو يألفه.
التفكير المنطقي
يمثل التحسن الذي طرأ على طريقة التفكير الطبيعي من خلال المحاولة الجادة للسيطرة على تجاوزات التفكير الطبيعي أو الفطري. والصفة الأساسية للتفكير المنطقي أنه يعتمد علي التعليل لفهم واستيعاب الأشياء. والتعليل يعد خطوة علي طريق ” القياس“. ويلاحظ أن وجود علة أو سبب لفهم الأمور لا يعني عن أن السبب وجيه أو مقبول.
التفكير الرياضي
ويشمل استخدام المعادلات السابقة الإعداد والاعتماد على القواعد والرموز والنظريات والبراهين، حيث تمثل إطارا فكريا يحكم العلاقات بين الأشياء. وعلى العكس من طريق التفكير الطبيعي والمنطقي فإن نقطة البداية تكمن في المعادلة أو الرمز حتى قبل توفر بيانات أن هذه القنوات السابقة (المعادلات، الرموز) ستسهل من مرور المعلومات بها وفق نسق رياضي سابق التحديث .
التفكير الناقد

التفكير الناقد هو قدرة الفرد على إبداء الرأي المؤيد أو المعارض في المواقف المختلفة، مع إبداء الأسباب المقنعة لكل رأي. والتفكير الناقد تفكير تأملي يهدف إلي إصدار حكم أو إبداء رأي. ويكفي هنا أن يكون الفرد صاحب رأي في القضايا المطروحة، وأن يدلل على رأيه ببينة مقنعة حتى يكون من الذين يفكرون تفكيرا ناقدا. ويتم ذلك بإخضاع المعلومات والبيانات لاختبارات عقلية ومنطقية وذلك لإقامة الأدلة أو الشواهد والتعرف على القرائن. ويتم فيه معالجة هذه المعلومات والبيانات لاختبارات عقلية ومنطقية وذلك لإقامة الأدلة أو الشواهد والتعرف على القرائن.
التفكير العلمي
هو العملية العقلية التي يتم بموجبها حل المشكلات أو اتخاذ القرارات بطريقة علمية من خلال التفكير المنظم و المنهجي ومن سمات التفكير العلمي.
• التراكمية .
• التنظيـم .
• البحث عن الأسباب .
• الشموليـة .
• الدقـة والتجريد
انظر أيضًا: تاريخ التفكير العلمي
التفكير الإبداعي

التفكير الإبداعي هو تفكير المرء بطريقة مختلفة عن الطريقة العامة السائدة في محيطه أو مجتمعة بحيث تكون نافعة للمجتمع وبناءه.
ملاحظة شخصية : كما لاحظنا وفهمنا عملية التفكير فإنها تقوم على محاكمة المعلومات والواقع فالدماغ لا يستطيع ان يقوم بعملية التفكير دون وجود المعلومات المسبقة عن موضوع التفكير , وهذا يقودنا إلى الإيمان بأن عملية التفكير الأولى في تاريخ الإنسانية تمت بإعطاء الإنسان الاول أبونا آدم معلومات لم تكن موجودة في دماغة ( وعلم آدم الأسماء كلها ثم عرضهم على الملائكة الآية )
وهذا يدل على وجود الله وان علم البشرية كلها كانت بدايته معلومات علمها الله لسيدنا آدم ثم بدأت تتراكم عملية المعرفة ولكن عملية التفكير والمعرفة الأولى لم تكن من نتاج عقل الإنسان وتفكيرة .
منقول













 
التوقيع - المستشار

أنا من " آل منتدى البوخابور "


التعديل الأخير تم بواسطة المستشار ; 11-30-2019 الساعة 10:58 AM
  رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مصطلحات واقعية....... حلم وسط السراب منتدى الأدب والثقافة العامة 3 11-04-2010 01:06 AM
مصطلحات شامية Mazen PrOof توقف وابتسم انت في موحسن .... 2 08-22-2010 07:09 AM
مصطلحات mfd منتدى الأدب والثقافة العامة 1 03-20-2009 01:53 AM


الساعة الآن 11:57 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By Almuhajir
+:: تصميم وتطوير فريق الزيني 2009 : حمزة الزيني ::+