في ظل غياب مشاريع أممية ، تبقى مسألة الحفاظ على الكيانات الحالية بحدودها الجيوسياسية أفضل من فوضى لا تخدم إلا مشاريع المتربصين بهذه الأمة .
a.d - i.s.s.w