وأبرز الأدلة على هذا الأمر هو مسألة ربط اليوان بالدولار وانضمام الصين لمنظمة التجارة العالمية والتي طالما عارضتها الولايات المتحدة الأمريكية في سبيل تأخير مخاوفها من قدرة الصين على ابتلاع العالم، خاصّة مع تنامي صادراتها على حساب مستورداتها
الأخ السمؤل ..أضيف الى معلوماتك بأن في الصين (بكل منزل يوجد مصنع)..
أن ما نراه اليوم من منتجات صينية أغرقت بها الأسواق العالمية و تلاقي الرواج لرخص ثمنها..
هذا كله يدل على كثرة هذه المعامل التي تنتج هذه الكميات..
و هل تعرف بأن أكثر هذه المنتجات هي من صنع الطلاب المهنيين..
طبعاً هذه سياسة الصين و قد وضعها مختصون ..
عرفوا كيف يسوقون لمنتجاتهم..و وضعوا مناهج للدراسة من صلب واقعهم..
أما نحن أتينا بمناهج مستوردة و نريد أن نطبقها على واقعنا..
شكراً للسمؤل على هذه المعلومات..