قضية الأسبوع ...... أبو عمر

[ابوعبدالله]

لم تصل الأمور لحد التشاؤم و ما زال هناك بذور للخير و صلة الرحم و حتى لا نكون سوداويين و متشائمين الأمور ما زالت مقبولة و لكن إلى أين تعصف بنا رياح الفرقة و هل ستتوقف القطيعة عند هذا الحد أم أن القادم أسوأ
قضيتنا أخذت أبعادها بسبب المقارنة بين الماضي و الحاضر وإظهار الهوة الكبيرة في العلاقات العائلية و صلات الرحم

[زهرة قاسيون]

الغريب بالأمر أنك تجد عائلات بالإجمال قاطعة للرحم بشكل مخيف جداً وهناك عائلات غير طبيعية أيضاً من حيث صلتها للرحم..فأنا أحس أن المشكلة ليست مشكلة أشخاص أي لا تجد شخص واحد من كل عائلة قاطع أو واصل للرحم..وإنما هي بالجملة

[هشام]

لم تصل الأمور لحد التشاؤم و ما زال هناك بذور للخير و صلة الرحم و حتى لا نكون سوداويين و متشائمين الأمور ما زالت مقبولة و لكن إلى أين تعصف بنا رياح الفرقة و هل ستتوقف القطيعة عند هذا الحد أم أن القادم أسوأ
قضيتنا أخذت أبعادها بسبب المقارنة بين الماضي و الحاضر وإظهار الهوة الكبيرة في العلاقات العائلية و صلات الرحم

هاي اول واحد صار معانا

[هشام]

الغريب بالأمر أنك تجد عائلات بالإجمال قاطعة للرحم بشكل مخيف جداً وهناك عائلات غير طبيعية أيضاً من حيث صلتها للرحم

علميا بالنسبة للوراثة ماعندي معلومة دقيقة

لكن اجتماعيا

اعتقد ان التربية لها دور كبير جدا

فالانسان كما يقال ابن بيئته

[ابوعبدالله]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام

لم تصل الأمور لحد التشاؤم و ما زال هناك بذور للخير و صلة الرحم و حتى لا نكون سوداويين و متشائمين الأمور ما زالت مقبولة و لكن إلى أين تعصف بنا رياح الفرقة و هل ستتوقف القطيعة عند هذا الحد أم أن القادم أسوأ
قضيتنا أخذت أبعادها بسبب المقارنة بين الماضي و الحاضر وإظهار الهوة الكبيرة في العلاقات العائلية و صلات الرحم

هاي اول واحد صار معانا

أخي هشام أنا لا أتحيز لفكرة واحدة و حتى نكون منصفين أكثر يجب بحث القضية من كافة الجوانب سلبا أو إيجابا
و للقضية أبعاد كثيرة و أسباب متعددة كثيرة ساهمت بتردي العلاقات الإجتماعية

[زهرة قاسيون]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام
الغريب بالأمر أنك تجد عائلات بالإجمال قاطعة للرحم بشكل مخيف جداً وهناك عائلات غير طبيعية أيضاً من حيث صلتها للرحم

علميا بالنسبة للوراثة ماعندي معلومة دقيقة

لكن اجتماعيا

اعتقد ان التربية لها دور كبير جدا

فالانسان كما يقال ابن بيئته

هذه هي المشكلة فلو كان شخص واحد ضمن عائلة لاستطاع من حوله التأثير عليه سلباً أو إيجاباً..أما أن تكون العائلة برمتها فما العمل؟!!

[ابو عمر]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام
الفكرة الاولى

اعتقد ان الخلاف شي طبيعي و حب النفس شي موجود

عند كل البشر

نحن مهما علت و سمت نفوسنا فهي بكل تأكيد لن تصل درجة

صحابة رسول الله صلى الله عليه و سلم

لقد اختلفوا و خلافات شديد ة

الفكرة التي اود ان قولها

يجب ان لا نبقى نجلد انفسنا و ذاتنا و نحملها اكبر من

طاقتها


لا جدل و لا خلاف على ما تفضّلت به أخ هشام و أنا اتفق معك على طبيعية الخلافات ، و لكن الغير طبيعي و المنطقي استمرارها .
فليعتبر الإنسان نفسه يتصالح مع نفسه حين ينصاع لأوامر الله عزّ وجلّ و سنة نبيه عليه أفضل الصلاة و السلام

[ابو عمر]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام
الغريب بالأمر أنك تجد عائلات بالإجمال قاطعة للرحم بشكل مخيف جداً وهناك عائلات غير طبيعية أيضاً من حيث صلتها للرحم

علميا بالنسبة للوراثة ماعندي معلومة دقيقة

لكن اجتماعيا

اعتقد ان التربية لها دور كبير جدا

فالانسان كما يقال ابن بيئته

نعم صحيح للتربية دور كبير والجاري حالياً أن بعض الابناء يزعلون لزعل أهلهم ويسيرون على ما وجودا أهلهم عليه ولا يحاولون حتى التدخل وماولة تقريب وجهات النظر وتعزيز روابط الاسرية .
وكأن الامر أصبح ينتقل بالوراثة.

[ابو عمر]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة موحسن

أبو عمر من بعد إذنك انت وباقي الأعضاء حاولوا توحدوا بالألوان مشان نميز بالردود

زهرة قاسيون أنا أكتب بلون واحد,
ولكن عند الرد على أسئلة الاخوة ألون للتمييز أي عند الاقتباس فقط

وعلى كل حال تامرين

[زهرة قاسيون]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو عمر
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة موحسن

أبو عمر من بعد إذنك انت وباقي الأعضاء حاولوا توحدوا بالألوان مشان نميز بالردود

زهرة قاسيون أنا أكتب بلون واحد,
ولكن عند الرد على أسئلة الاخوة ألون للتمييز أي عند

الاقتباس فقط


وعلى كل حال تامرين

بس يكون بالرد أكثر من لونين نضيع ويصير بدنا نرجع للي قبلها..لهيك خففوا الألوان إذا ما في مانع..ليش البعزقة