أنا أتفق معك أبو عمر بأن المثقف السوري وقع في حيرة من أمره هل يشارك الشارع العادي مسيرته أم يبقى على الحياد وهذا التأخر بمواكبة مايحدث أدى إلى تصدر العامة الذين يفتقرون إلى الوعي الثوري مما أوصلنا إلى طرق مسدودة وتم الإلتفاف علينا محليا ودوليا