أخي المهاجر نقلت قصة أكثر من رائعة و جميلة بكل معنى الكلمة الطفل سيره الله سبحانه و تعالى
رغم ظروف الطقس السيئة أصر على توزيع الكتب و أن آخر كتاب كان مقدرا باءسمها طرق بابها بكل اصرار و شده و كأنه يعلم بأنه ينقذ حياة انسان فالله سبحانه و تعالى أراد لها أن تعيش بقية عمرها بنعمة الاسلام
لاتهدي من أحببت ان الله يهدي من يشاء
نستخلص من هذه القصة . أنه مهما كان عملنا للخير بسيطا ربما ينقذ حياة انسان أو يسعد آخر
سلمت يداك أيها المهاجر