حسنٌ المسألة هي حكم نسبي وغير مطلق
نضع الظروف موضِعها فنضّطر للميل مع الرّيح، ونضع الآخرين موضع اِهتمام قد يزيد عن اهتمامنا كأفراد فنضّطر للميل مع الرّيح ، ونخشى العواقبَ إنْ كانت تمسّ من نحبّ فنميل مع الرّيح
تعوّدنا في حياتنا أنْ نضع في اِعتبارنا أنّنا مسؤولون أمام من حولنا، أنّ نضع أنفسنا في خدمة تحقيق الأماني أو اِجتناب سوء العواقب لذلك نميل مع الرّيح
عندما تحتاج المسألة الصمود لنْ يتأخرَ المرءُ ولو اقتلعته من جذوره لأنّ المسألة لنْ تقل عندئذٍ عن منطق " إما حياة أو موت " بالتأكيد
مجرّد وجهة نظر
تقبلي مروري أختي العزيزة حلا
صاحبة التميّز الحقيقي