لا يدرك احدنا عظمة الشيء الا ساعة فقده له
فمنا من ينكب هائماً على وجهه يقضي العمر ترحالاً
بحثاً عن السعادة التي يراها في ذلك الشيء الذي يبحث عنه
( المال. العز . الجاه والمنصب )الى ما هنالك من اشياء قد يرى البعض
انها سر للسعادة
ناسياً او متناسياً صحته وعافيته وساعة يصيبه مكروه يتمنى لو عادت صحته والمقابل
ما جناه في حياته
فكن قنوعاً لأن القناعة كنز لا يفني ومن رضي بالقليل حظي بالكثير
رائع اخي العزيز ما طرحته
دمت كما انت
في رعاية الله