و أنا أبحث في صفحة المتواجدين لاحظت أحد الزوار يقرأ هذه التحفة من أخونا الغالي أبو أسامة؟؟
تعال خذلك ( كزدورة )؟؟
فأضحكتني و بنفس الوقت آلمتني تفاصيلها؟؟
كم عانوا أمهاتنا و عماتنا و خالاتنا في ذلك الزمن ؟؟
تحية لك من القلب أخي العزيز أبو أسامة مشتاقين لك