من مشاركتك أخي عبد الكريم نستطيع أن نطلق شعاراً:
تسعدنا زيارتك ... فلا تؤذينا بسيجارتك
أو
تسعدنا زيارتك ... و تؤذينا سيجارتك
أنا معك بهذا ... قد يكون الجو حاراً أو بارداً والغرفة مغلقة ... والمدخن يدخن وليس عنده احساس بمن حوله حتى لو كانوا أطفاله الرضع .... يرضي نفسه بسخط غيره ...
قد يكون غالب المجلس لا يحبون التدخين ولا يطيقون رائحته فيشعلها المدخن ولا حياة لمن تنادي ... يعني عاجبكم ولا اطلعوا برة.
أذكر ذات مرة ركب معي أحد المدخنين فقلت له برجاء حار أنا لا أحب الدخان وأتضايق جداً من رائحته فرائحته تلتصق بالجسد والنفس قبل الملابس ... فكانت ردة فعله أن أخذ سيجارة وأشعلها وقال أنه مشتهي يدخن ...... قلت له أنا لا أشتهي رائحة الدخان ...ولا اسمح لكائن من كان أن يدخن في سيارتي ..... ولكن
لقد اسمعت لو ناديت حيا .... ولكن لا حياة لمن تنادي
هل تعتقد أن هذا المدخن يحترم الغير!!!!