الأرض أبقى من ساكنيها و يرثها الله و من عليها
انا باعتقادي أن ترك الناس للمكان بفعل أيدينا حتى لو إدعينا جدلا أنهم تعرضوا لضغوطات جوهرية في حياتهم تجبرهم على الرحيل أو النزوح و ليسموه ما شاؤوا .
و ربط العودة بأمور قدرية خاطىء ، فمن يدري إن كان أولادهم الذين لم يتعشقوا بالأرض هل سيسمحون لهم بالعودة أم لا ؟
فإذا نحن أصحاب القرار و الاوطان كما قلت لك تسكننا لا نسكن فيها .
فإذا إذا اعتبرناها مشكلة ، فما هو الحل ؟
منهاج تعارف جديد و مفاهيم مواطنة جديدة ، فأنا أفهم وجودي في الوطن رسالة ، أبقى لأجلها ، فإن رحلت سيحل غيري.