المتلونون
تنطبق على أفراد و شلليات
و الله الخوض في هذا الحديث مؤلم
فيما مضى كنت لطالما أشجع في حدث صريح و آخر مضمن على ضرورة الأخذ بالمصالح و الاستفادة من الفرص التي لا تتكرر للخروج بسلام و المحافظة على المكتسبات الاساسية
و هذا يختلف جذريا عن الباذنجانية و التلون
ففي المصالح تثبت الغايات و يتغير المستفيدون
أما في التلون فيثبت المستفيد و تتغير الغاية
و السمو صفة تلازم الغايات و يسمو بها المستفيدون
و الدنو صفة تلازم المستفيدين و تدنو بها الغايات
و الحساسية الإنسانية في اللاوعي البشري تنجذب باتجاه الغايات
فإن سمت سمو و إن دنت دنو معها
.
.
.
هذا مفهومي للأمر و ما استفدته من سني المأساة