قضية الأسبوع هي زاوية كلنا ساهمنا بها ونجحت بجهود الجميع دون استثناء وتناولت قضايا ساخنة ومصيرية أحيانا وأحيانا انخفضت وتيرتها ولكن بالمجمل هي تجربة فريد وأنا فكرت كثيرا لإحياء هذه الزاوية وصدقا حتى أنني اخترت القضية وصاحبها ولكن أنتظر بعض الحركة التي تنعش إرادة الإستمرار
طبعا القضية التي تؤرقني والتي فكرت بطرحها أولا ألا وهي معاناة المرأة السورية زمن الحرب وقيامها بدور الأم والأب في وقت واحد والله ولي التوفيق