جاء رجل إلى النبي : ((فقال يا رسول الله إن لي قرابة أصلهم ويقطعوني، وأحسن إليهم ويسيئون إليّ، وأحلم عليهم ويجهلون علي فقال: إن كنت كما قلت فكأنما تسفهم الملّ –أي الرماد الحار- ولا يزال معك من الله ظهير عليهم أي معين عليهم ما دمت على ذلك)) [رواه مسلم].