العم أبو عمر
وجهة نظري ؛ أن ننظر للأمور بحيثياتها و أبعادها
بمعنى أن ننظر للواقع و مفرزاته و هل أن تزويج القاصر في حينه جالب للمصلحة هذا من حيث الحيثيات
اما الأبعاد فهل نجد الزواج من حديثة العهد بالحياة مع ظرف لا بنيوي و لا تربوي و لا اجتماعي يصلح
و انا آسف و اعتذر مسبقا عن الكلام الذي أسوقه و أنا لا اسوقه و اعني به أمثلة سيقت او تساق بالمستقبل ( كنت أفضل عدم ذكر أي مثال كي لا يفهم أي طرح بأنه شخصي ، سواء بالمعني بالمثال أو بمن يقرأ )
زواج القاصر بظروف ( نخلص من همها ) ماذا يختلف عن زيجات المسيار و المتعة و سواه ؟
اسس الزواج الظاهرة هي القبول و الإيجاب و أسس الزواج الباطنة هي الصلاح و الديمومة ، و الصلاح يعني صلاح الزوجين للزواج كفردين و لبناء أسرة في مجتمع .
هذا غير متوفر بتاتا في زواج قاصرات هذا اليوم ، لان ظرف الحياة غير ملائم و انفتاح القاصر على الحياة أوسع من سواه و لكن بالشكل السلبي ، و هي اليوم تجوب العالم من خلال الهواتف الذكية و زوجها و ابوها و اخوها يبحث عن مصروف الهاتف الذكي ..
.
.
.
سامحونا