لأحمل من المشاعر ما تفيض به العين ، حيث حب جارف وعجز مذل وخوف مريب وشجاعة مصابة بمرض التهور ورضا آني بواقع مرير ، تختلط كلها لتجعلني جاهلاً في لحظة وشاعراً في أخرىوعالماً في لحظة وصاحب دواة فارغة طوراً وغبياً في لحظات وعبقرياً في لحظة وفارغاً في لحظة ........... آه كم وكم وكم وكم .......... أنا أيهم