يَا شِفَاءَ الرُّوحِ رُوحي تَشْتَكي ..... ظُلْمَ آسِيْهَا إِلى بَارِئِهَا
أَعْطِني حُرِّيَتي اَطْلِقْ يَدَيَّ....... إِنَّني أَعْطَيْتُ مَا اسْتَبْقَيْت ُشَيَّ
آهِ مِنْ قَيْدِكَ أَدْمَى مِعْصَمي........ لِمَ اُبْقِيْهِ وَمَا أَبْقَى عَلَيَّ
مَا احْتِفَاظي بِعُهُودٍ لَم ْتَصُنْهَا......... وَإِلاَمَ اللأَسْرُ وَالدُّنْيا لَدَيَّ
الله يرحمك يا ضاري برحمته الواسعة و يتقبلك مع الشهداء و الصديقين..