والله يا بشّار لمّا أقرالك موضوع أخاف من أمرين اثنين :
- إمّا أسخّف موضوعك برد لا يمكن أن يعطيك حقّك .
- أو أقزّم نفسي أما عملاق كمثلك .
لكن لن أستسلم و سأعود ، ولن أترك كلمة على كلمة إلا وأفصفصها ، وأخرج بما عندي لقلم كتب له أن يعيش على شحيح الأمل .
سأعود ....