برأيي أن موحسن ما زالت بخير و لكن خف بريقها
و ينقصها ذاك الرابط القوي الذي كان يجمع أبنائها
و هو المحبة و الإخلاص لإسم موحسن ابتعدنا قليلا عن بعضنا فزادت الفجوة بين تكاتف الجهود لإعلاء شأن موحسن
جميع الشعوب و القبائل و العشائر تعيش حاليا حالة من التخبط و البحث عن الذات من خلال الهجمة الإقتصادية الشرسة التي أنست العام القيم
و الأخلاق و اللهاث وراء المادة
إذا تحسنت بحبوحة الحياة و استقرت الأحوال الإقتصادية بالتأكيد ستزال كافة المطبات و العثرات في طريق هذه الروابط الإجتماعية الصادقة