قرات كلامك ايتها الورده الجوريه
فبهرت بهذه الاحاسيس التي تتصف بشفافيه
سأعود أدراجي إلى كوخي العتيق
بنيته في زمن ما على شاطئ لم يطأه إنسان
هو لي عندما أفر أنا هاربة من الزمان
من كل الأزمان ....المضادة لنفسها
هناك فقط أتكئ على جدران .. أعتق مني ...
أنظر بحنان إلى تلك الذكريات
محفورة على جدران أشبه بقبو ...
تارة لأضحك ............. من ذكريات صغيرة كما نحن كنا
وتارة لأنفث الألم من داخلي وأخرجه
دموعا تحرق خدي
إلى متى ...؟؟؟؟؟ الى متى الى متى؟
احساسي بكلمات غيري