خواطـــر...
هــــذا قلمي ...
يكتب ما أمليه عليه ..ويعبر عن رأيي .. وضعت له خطوطا حمراء لا يتجاوزها.. ليس لأي كان سلطة عليه... ليس المهم أن يرضي الناس ... المهم أن يرضي ضمــــــــيري.... والأن أطلقه لكتابة صفحة جديدة بعيدة عن التخاريف .... أنها خواطر... [msg]أهلاً بكم جميعاً أحبتي شاركوني خواطركم[/msg] http://hussainalsaeed.maktoobblog.co...ok_pen_ink.jpg |
أشعر بأني أهرب "" منه إليه "" وهو يشعر بأنه يهرب "" مني إلي "" غريب أمرنا.!!!!!!! |
لا أريد سوى المغادرة...... أريد أن أغادر الحوار معكِ بحضوركِ و غيابكِ كنت أحاوركِ بغيابكِ هل تصدقين هذا الكلام ؟؟؟ |
تبعثرت خواطري..... وتحول الحلم إلى طائر يحلق حول مداراتك فأرتقيت سلم الحب إلى عمق الأمل فأستفاق الفجر وتقهقر الليل وسرق الحلم,,,,, [unload] من خواطر قلوبنا .... ونبضاته ومن مرافيء العشق بوح وشجن .. ألم وفرح ... دمعات تختلج بلواعج القلوب نتشارك هنا بهمساتـــــــــــــــنا جميعنا أحبتي بأنتظاركم دوماً هنا نسكب كل مافي أرواحنا[/unload] |
من التخاريف عالخواطر ............فنان ولله
|
بدأنا في خواطر بشار
هيتا لك ...... أكثر ما تستمع له أذني هو كلّ ذاك الضجيج المنبعث من الزوايا السوداء في نفسي ، عندما أحسّ أن هناك شيئاً ما يريد البوح وبصوت عالي ، فيبدأ الحوار العقيم بين النفس الطامحة والجسد الضعيف المستسلم لكلّ اللاءات التي تملأ ما يحيط بهذا الجسد والتي عميت عنها نفس ذاك الجسد . اللاءات في استمرار مابقينا نكتب في الدهاليز ..... هنا أختم كتابة الدهاليز وأبدأ بجلد لاءاتي فافتح الباب لخواطري لتفصح . بسم الله نبدأ وبه نستعيذ من شرور شياطين الإنس والجان. |
الحر شكراً للمرور الأول الذي عطرت به صفحتي...
|
العزيز أبو زيد ..
لا أدري السبب وراء فتحي لهذا الباب هل هو هروب من الدهاليز ....... أم هو دخول في دهاليز أخرى ...... حقاً لا أدري... أنتظرك وجميع الأخوة هنا..... |
أنت تهرب من الدهاليز ، ومن غير مواربة أو شك ......... بالإحرى كلنا يهرب من الدهاليز ، فالدهاليز شيء جميل ولها مرتادوها ولها أوقاتها ، أما الخواطر فهي نحن ، وهم ، وكلانا ، وأنا . |
لا أدري يا بشار
أعتقد أن الإستجابة تتعلق بحجم مساحة الحرية المتاحة وعدد الكاميرات المثبتة في زوايا قسم الخواطر وحجم الإضاءة المسلطة على المسرح الذي تلقى على خشبته الخواطر ودرجة المسئولية المترتبةعن الإفصاح بما يجول في خواطر المرء من أحاسيس ومشاعر ؟ في الدهاليز لا يوجد قيود وفي آخر المطاف إذا حوصر المرء فالمخرج موجود دائما " إنها تخاريف " كتبت في لحظة اللاوعي , وفي حالة سلب وقتي لنعمة الله ( إذا سلب ما وهب سقط ما وجب ) في الدهاليز كنا نهذي كما يحلو لنا ونكتب في الظلمة وعلى ضوء نور السراج . وأما في قسم الخواطر فدعونا نرى ونستطلع . |
الساعة الآن 12:39 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By
Almuhajir