خاطرة ( أنا و الحب ) بقلم مقداد غدير
شعرمقداد الغدير خاطرة( أنا و الحب ) [hr]#e0aaaa[/hr]- أمشي و أسير في درب العشق الطويل ولا أعرف متى ستكون نهاية هذا المسير - إن نفسي في الحياة و الحب قصير فأنا دائماً أبحث عن الحب اليسير - ولكن عندما يأتيني الحـب اليـسير و تميل الحياة إلي و تــقول سِير - أقف عاجزاً ورافضاً هذا الحب وحزيناً و رافضاً حتى أن أسير - ليس لأنني لا أحب الحب أبداً بل لأنني أسير طريق الحب أبداً - لا أريد أن أبقى تحت غيمةٍ واحدةٍ تحميني و تأتي بظلي و إن هاجت تُشعل فِيَ غِلي - أنا و الحب كلمتان تُنشدان في قصيدة تتكرر على لسان الناس في الحياة كثيرة - أنا و الحب أنشودة تغنى تحت المطر يُطرب لها العاشق الحزين نشوةً ويفتخر - لا أعرف حدود محبتي ولا سفر عن هذا الحبيب و أنشودة زخات المطر - أنا العاشق الحزين الذي مال مع هذا القدر علني أجد طريقاً لهذا الحبيب المنتظر - و أطلقت سهامي علّها تصيب ذلك المُهر من بين سهام كانت أدهى و أمر - فهل سهامي ستتكسر من دهاء البشر أم من مصدات حبيب قلبه من حجر صاحب القلم الحزين : مقداد غدير |
أنا العاشق الحزين الذي مال مع هذا القدر علني أجد طريقاً لهذا الحبيب المنتظر - و أطلقت سهامي علّها تصيب ذلك المُهر من بين سهام كانت أدهى و أمر - فهل سهامي ستتكسر من دهاء البشر أم من مصدات حبيب قلبه من حجر شٌكراً مقداد |
"ياريت منن مديتن إيديي وسرقتك لأنك إلن رجعتن إيدي وتركتك حبيبي "
هاد هو الحب قلوب لنا وقلوب علينا وقلوب لغيرنا |
- أمشي و أسير في درب العشق الطويل
ولا أعرف متى ستكون نهاية هذا المسير - إن نفسي في الحياة و الحب قصير فأنا دائماً أبحث عن الحب اليسير - ولكن عندما يأتيني الحـب اليـسير و تميل الحياة إلي و تــقول سِير - أقف عاجزاً ورافضاً هذا الحب وحزيناً و رافضاً حتى أن أسير - ليس لأنني لا أحب الحب أبداً بل لأنني أسير طريق الحب أبداً - لا أريد أن أبقى تحت غيمةٍ واحدةٍ تحميني و تأتي بظلي و إن هاجت تُشعل فِيَ غِلي - أنا و الحب كلمتان تُنشدان في قصيدة تتكرر على لسان الناس في الحياة كثيرة - أنا و الحب أنشودة تغنى تحت المطر يُطرب لها العاشق الحزين نشوةً ويفتخر - لا أعرف حدود محبتي ولا سفر عن هذا الحبيب و أنشودة زخات المطر - أنا العاشق الحزين الذي مال مع هذا القدر علني أجد طريقاً لهذا الحبيب المنتظر - و أطلقت سهامي علّها تصيب ذلك المُهر من بين سهام كانت أدهى و أمر - فهل سهامي ستتكسر من دهاء البشر أم من مصدات حبيب قلبه من حجر صاحب الخط الصغير: مقداد |
اقتباس:
شكرا ابن الخال مقداد الغدير وشكرا للاخت ديمة على هذه العبارات الراقية والتي تنبض بكل معاني التضحية والشوق . |
الساعة الآن 01:33 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By
Almuhajir