عبدالسلام السمير
12-22-2010, 04:32 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه خواطر احد جنود الجيش الصهيوني ممن شاركوا في العدوان على غزة
نشرت صحيفة ( اندبندت ) هذه الخواطر نقلا عن مؤسسة (فالنكسر الصمت) اليهوديه الناشطه في حقوق الانسان على لسان احد الجنود الصهاينه وهي كالتالي :
في اثناء العدوان على غزة عام 2008 كنت في حاله نفسيه سيئة و كانت قد مرت فتره طويله وانا لم اتسلى ولم امرح فقررت ان امرح قليلا
فقمت بزرع و قنبله امام احد بيوت غزه وعند خروج الام من المنزل انفجرت القنبله وتشتت الام وتناثرت اجزئها على الجدران و بعد دوي الانفجار خرج اطفالها ليروا ماذا حدث واذا بجثة امهم مبعثرة فلم يبكو او يصرخوا انهم فقط فتحوا اعينهم دون ان ترمش جفونهم ....... وكان الامر مضحكا جدا ومسليا
في احدى المرات قمنا بجلب جثة أب وادخلناها من الباب الخلفي لمنزله ووضعناها على سرير ابنته البالغه من العمر 13 عاما ... فلما جاءت البنت ورأت جثت والدها المهشمة صرخت صراخا شديدا و لقد اسعدنا ذلك كثيرا
ولقد ارسلت تقرير هذه الحوادث الى ابي حيث فرح كثيرا وشجعني على فعل المزيد
يقول احد الجنود انه في احد ايام العدوان على غزة ركبنا انا و زميلي على دباباتنا ولقد وضعنا هدف لنسدد عليه وكان الشرط ان تكون القنابل التي نقذفها في آن واحد
وكان هدفنا هو باحة احدى المدارس الابتدائيه وكان منظر الاطفال المهروعين مسليا جدا ........... واعتقد ان اكثر من 20 طفل منهم عادوا الى البيت وسراويلهم مبلله
اسمعوا يا عرب هذه المهزلة
لا اعرف متى تصحون من هذه الغفلة
صم بكم عمى
والله موضوع يندى له الجبين ولكن اين العرب من هذا الخنوع ؟؟؟؟
الستم احفاد عمر الفاروق(رضي الله عنه)
واحفاد صلاح الدين
ام تبرئتم منهم
الله المستعان
هذه خواطر احد جنود الجيش الصهيوني ممن شاركوا في العدوان على غزة
نشرت صحيفة ( اندبندت ) هذه الخواطر نقلا عن مؤسسة (فالنكسر الصمت) اليهوديه الناشطه في حقوق الانسان على لسان احد الجنود الصهاينه وهي كالتالي :
في اثناء العدوان على غزة عام 2008 كنت في حاله نفسيه سيئة و كانت قد مرت فتره طويله وانا لم اتسلى ولم امرح فقررت ان امرح قليلا
فقمت بزرع و قنبله امام احد بيوت غزه وعند خروج الام من المنزل انفجرت القنبله وتشتت الام وتناثرت اجزئها على الجدران و بعد دوي الانفجار خرج اطفالها ليروا ماذا حدث واذا بجثة امهم مبعثرة فلم يبكو او يصرخوا انهم فقط فتحوا اعينهم دون ان ترمش جفونهم ....... وكان الامر مضحكا جدا ومسليا
في احدى المرات قمنا بجلب جثة أب وادخلناها من الباب الخلفي لمنزله ووضعناها على سرير ابنته البالغه من العمر 13 عاما ... فلما جاءت البنت ورأت جثت والدها المهشمة صرخت صراخا شديدا و لقد اسعدنا ذلك كثيرا
ولقد ارسلت تقرير هذه الحوادث الى ابي حيث فرح كثيرا وشجعني على فعل المزيد
يقول احد الجنود انه في احد ايام العدوان على غزة ركبنا انا و زميلي على دباباتنا ولقد وضعنا هدف لنسدد عليه وكان الشرط ان تكون القنابل التي نقذفها في آن واحد
وكان هدفنا هو باحة احدى المدارس الابتدائيه وكان منظر الاطفال المهروعين مسليا جدا ........... واعتقد ان اكثر من 20 طفل منهم عادوا الى البيت وسراويلهم مبلله
اسمعوا يا عرب هذه المهزلة
لا اعرف متى تصحون من هذه الغفلة
صم بكم عمى
والله موضوع يندى له الجبين ولكن اين العرب من هذا الخنوع ؟؟؟؟
الستم احفاد عمر الفاروق(رضي الله عنه)
واحفاد صلاح الدين
ام تبرئتم منهم
الله المستعان