المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يـَــآقُدس .. رآئعـة تميـمـ آلبرغوثـــي..


أوتار
10-07-2011, 02:59 PM
width=0 height=0



http://dc16.arabsh.com/i/03465/gvzmbhs3xqt5.gif

قصيـدهـ رآئعه حد آلجمـآل
صورّت وبشكل دقيق جرآح وعذآبــآت القدس
وأوقـآتهمـ المليَّه بالوجع البـآذخ والأمل وبوآرق الإيمـآن بالرب الكريمـ
إنهــآ قصيدهـ للبطل الشـآعرتميـمـ البرغوثي بعنـوآن(في آلقدس)
..
مَرَرْنا عَلــى دارِ الحبيب فرَدَّنا
عَنِ الدارِ قانونُ الأعادي وسورُها
فَقُلْتُ لنفســي رُبما هِيَ نِعْمَةٌ
فماذا تَرَى في القدسِ حينَ تَزُورُها
تَرَى كُلَّ ما لا تستطيعُ احتِمالَهُ
إذا ما بَدَتْ من جَانِبِ الدَّرْبِ دورُها
وما كلُّ نفسٍ حينَ تَلْقَى حَبِيبَها
تُـسَرُّ، ولا كُلُّ الغـِيابِ يُضِيرُها
فإن سـرَّها قبلَ الفِراقِ لِقاؤُه
فليسَ بمأمـونٍ عليها سـرُورُها
متى تُبْصِرِ القدسَ العتيقةَ مَرَّةً
فسوفَ تراها العَيْنُ حَيْثُ تُدِيرُها
في القدسِ، بائعُ خضرةٍ من جورجيا برمٌ بزوجته يفكرُ في قضاءِ إجازةٍ أو في في طلاءِ البيتْ
في القدس، توراةٌ وكهلٌ جاءَ من مَنْهاتِنَ العُليا يُفَقَّهُ فتيةَ البُولُونِ في أحكامها
في القدسِ شرطيٌ من الأحباشِ يُغْلِقُ شَارِعاً في السوقِ،
رشَّاشٌ على مستوطنٍ لم يبلغِ العشرينَ،
قُبَّعة تُحَيِّي حائطَ المبكَى
وسياحٌ من الإفرنجِ شُقْرٌ لا يَرَوْنَ القدسَ إطلاقاً
تَراهُم يأخذونَ لبعضهم صُوَرَاً
مَعَ امْرَأَةٍ تبيعُ الفِجْلَ في الساحاتِ طُولَ اليَومْ
في القدسِ دَبَّ الجندُ مُنْتَعِلِينَ فوقَ الغَيمْ
في القدسِ صَلَّينا على الأَسْفَلْتْ
في القدسِ مَن في القدسِ إلا أنْتْ!
وَتَلَفَّتَ التاريخُ لي مُتَبَسِّماً
أَظَنَنْتَ حقاً أنَّ عينَك سوفَ تخطئهم،! وتبصرُ غيرَهم
ها هُم أمامَكَ، مَتْنُ نصٍّ أنتَ حاشيةٌ عليهِ وَهَامشٌ
أَحَسبتَ أنَّ زيارةً سَتُزيحُ عن وجهِ المدينةِ يا بُنَيَّ
حجابَ واقِعِها السميكَ لكي ترى فيها هَواكْ
في القدسِ كلًّ فتى سواكْ
وهي الغزالةُ في المدى، حَكَمَ الزمانُ بِبَيْنِها
ما زِلتَ تَرْكُضُ إثْرَهَا مُذْ وَدَّعَتْكَ بِعَيْنِها
رفقاً بِنَفسكَ ساعةً إني أراكَ وَهَنْتْ
في القدسِ من في القدسِ إلا أَنْتْ
يا كاتبَ التاريخِ مَهْلاً،
فالمدينةُ دهرُها دهرانِ
دهر مطمئنٌ لا يغيرُ خطوَه وكأنَّه يمشي خلالَ النومْ
وهناك دهرٌ، كامنٌ متلثمٌ يمشي بلا صوتٍ حِذار القومْ
والقدس تعرف نفسها،
إسأل هناك الخلق يدْلُلْكَ الجميعُ
فكلُّ شيء في المدينةِ
ذو لسانٍ، حين تَسأَلُهُ، يُبينْ
في القدس يزدادُ الهلالُ تقوساً مثلَ الجنينْ
حَدْباً على أشباهه فوقَ القبابِ
تَطَوَّرَتْ ما بَيْنَهم عَبْرَ السنينَ عِلاقةُ الأَبِ بالبَنينْ
في القدس أبنيةٌ حجارتُها اقتباساتٌ من الإنجيلِ والقرآنْ
في القدس تعريفُ الجمالِ مُثَمَّنُ الأضلاعِ أزرقُ،
فَوْقَهُ، يا دامَ عِزُّكَ، قُبَّةٌ ذَهَبِيَّةٌ،
تبدو برأيي، مثل مرآة محدبة ترى وجه السماء مُلَخَّصَاً فيها
تُدَلِّلُها وَتُدْنِيها
تُوَزِّعُها كَأَكْياسِ المعُونَةِ في الحِصَارِ لمستَحِقِّيها
إذا ما أُمَّةٌ من بعدِ خُطْبَةِ جُمْعَةٍ مَدَّتْ بِأَيْدِيها
وفي القدس السماءُ تَفَرَّقَتْ في الناسِ تحمينا ونحميها
ونحملُها على أكتافِنا حَمْلاً إذا جَارَت على أقمارِها الأزمانْ
في القدس أعمدةُ الرُّخامِ الداكناتُ
كأنَّ تعريقَ الرُّخامِ دخانْ
ونوافذٌ تعلو المساجدَ والكنائس،
أَمْسَكَتْ بيدِ الصُّباحِ تُرِيهِ كيفَ النقشُ بالألوانِ،
وَهْوَ يقول: "لا بل هكذا"،
فَتَقُولُ: "لا بل هكذا"،
حتى إذا طال الخلافُ تقاسما
فالصبحُ حُرٌّ خارجَ العَتَبَاتِ لَكِن
إن أرادَ دخولَها
فَعَلَيهِ أن يَرْضَى بحُكْمِ نوافذِ الرَّحمنْ
في القدس مدرسةٌ لمملوكٍ أتى مما وراءَ النهرِ،
باعوهُ بسوقِ نِخَاسَةٍ في أصفهانَ
لتاجرٍ من أهلِ بغدادٍ أتى حلباً فخافَ أميرُها من زُرْقَةٍ في عَيْنِهِ اليُسْرَى،
فأعطاهُ لقافلةٍ أتت مصراً، فأصبحَ بعدَ بضعِ سنينَ غَلاَّبَ المغولِ وصاحبَ السلطانْ
في القدس رائحةٌ تُلَخِّصُ بابلاً والهندَ في دكانِ عطارٍ بخانِ الزيتْ
واللهِ رائحةٌ لها لغةٌ سَتَفْهَمُها إذا أصْغَيتْ
وتقولُ لي إذ يطلقونَ قنابل الغاز المسيِّلِ للدموعِ عَلَيَّ: "لا تحفل بهم"
وتفوحُ من بعدِ انحسارِ الغازِ،
وَهْيَ تقولُ لي: "أرأيتْ!"
في القدس يرتاحُ التناقضُ،
والعجائبُ ليسَ ينكرُها العِبادُ،
كأنها قِطَعُ القِمَاشِ يُقَلِّبُونَ قَدِيمها وَجَدِيدَها،
والمعجزاتُ هناكَ تُلْمَسُ باليَدَيْنْ
في القدس لو صافحتَ شيخاً أو لمستَ بنايةً
لَوَجَدْتَ منقوشاً على كَفَّيكَ نَصَّ قصيدَةٍ
يا بْنَ الكرامِ أو اثْنَتَيْنْ
في القدس، رغمَ تتابعِ النَّكَباتِ، ريحُ براءةٍ في الجوِّ،
ريحُ طُفُولَةٍ،
ف! َتَرى الحمامَ يَطِيرُ يُعلِنُ دَوْلَةً في الريحِ بَيْنَ رَصَاصَتَيْنْ
في القدس تنتظمُ القبورُ،
كأنهنَّ سطورُ تاريخِ المدينةِ والكتابُ ترابُها
الكل مرُّوا من هُنا
فالقدسُ تقبلُ من أتاها كافراً أو مؤمنا
أُمرر بها واقرأ شواهدَها بكلِّ لغاتِ أهلِ الأرضِ
فيها الزنجُ والإفرنجُ والقِفْجَاقُ والصِّقْلابُ والبُشْنَاقُ
والتتارُ والأتراكُ، أهلُ الله والهلاك، والفقراءُ والملاك، والفجارُ والنساكُ،
فيها كلُّ من وطئَ الثَّرى
كانوا الهوامشَ في الكتابِ
فأصبحوا نَصَّ المدينةِ قبلنا
يا كاتب التاريخِ ماذا جَدَّ فاستثنيتنا
يا شيخُ فلتُعِدِ الكتابةَ والقراءةَ مرةً أخرى،
أراك لَحَنْتْ
العين تُغْمِضُ، ثمَّ تنظُرُ، سائقُ السيارةِ الصفراءِ، مالَ بنا شَمالاً نائياً عن بابها
والقدس صارت خلفنا
والعينُ تبصرُها بمرآةِ اليمينِ،
تَغَيَّرَتْ ألوانُها في الشمسِ، مِنْ قبلِ الغيابْ
إذ فاجَأَتْني بسمةٌ لم أدْرِ كيفَ تَسَلَّلَتْ للوَجْهِ
قالت لي وقد أَمْعَنْتُ ما أَمْعنْتْ
يا أيها الباكي وراءَ السورِ، أحمقُ أَنْتْ؟
أَجُنِنْتْ؟
لا تبكِ عينُكَ أيها المنسيُّ من متنِ الكتابْ
لا تبكِ عينُكَ أيها العَرَبِيُّ واعلمْ أنَّهُ
في القدسِ من في القدسِ لكنْ
لا أَرَى في القدسِ إلا أَنْت
؟؟

..

وفي نهـآية القصيــدهـ لآيسعني إلاّ وأن أشكرالأخوهـ الأعِّزآء
أيهمـ آلمحمّد و سقرآط
وآللذآن فتحــآ أعيننــــآ لِــ لإستمتــآع بهكذآ دُرر
بل ولأنهمـآ فتحـآ آلمجــــآل للعديـد من قصـآئدالبرغوثي لتحطَّ في منتدآنـــآ من جديــد
التي لربمــآ تغافلنــآ عنهـــآ زمناً من الأزمـــآن
.
.


دُمتمـ جميعاً بِـ سعداً لآيُفـآرق أروآحكمـ

أيهم المحمد
10-07-2011, 03:37 PM
القصيدة تتحدّث عن نفسها و البرغوثي أكبر من تقييمنــــآ
وهنيئاً لفلسطين بشاعرهـــآ الجديد بعد محمود درويش

طبعاً تخلّقنا ما تخلّقنا و إدعينا ما إدعينآ و سعينآ ما سعينا
ومهمآ حوالنا أن ندع للجمآل و الإبداع فـُسحة يخرج منها للعلن لن يخرج إلا من عند أهلــــه
وقد خــــرج لا بل أنبــــلج

لسقراط ما يحكيه و يرويه بكلّ تأكيد

وعن نفسي أقولــــ
مُبدعةٌ ٌ يـــــآ أوتآرُ و إنّنا عندما طلبنا إليك أنْ تَدَعي للقدسِ بِطريقتك فرصةً أن تحكي ما عندهــــا
جعلتـ القدس و كأنّها عضوٌ في منتدانـــــآ

هكذا يصنع المبدعون من الحروفــــــ ِ شخوصاً
من التشكيل و التصوير و الصوت

شكراً أختنا الرآقية أوتــــــآر

منى
10-07-2011, 03:46 PM
يا كاتبَ التاريخِ مَهْلاً،
فالمدينةُ دهرُها دهرانِ
دهر مطمئنٌ لا يغيرُ خطوَه وكأنَّه يمشي خلالَ النومْ
وهناك دهرٌ، كامنٌ متلثمٌ يمشي بلا صوتٍ حِذار القومْ

مشكورة أوتار على هذه القصيده الرائعه

زهرة قاسيون
10-07-2011, 06:41 PM
فالقدسُ تقبلُ من أتاها كافراً أو مؤمنا
أُمرر بها واقرأ شواهدَها بكلِّ لغاتِ أهلِ الأرضِ
فيها الزنجُ والإفرنجُ والقِفْجَاقُ والصِّقْلابُ والبُشْنَاقُ

نرجو من الله تعالى التحرير القريب للمدينة العظيمة..القدس..

شكراً أوتار الحُسن..

هشام
10-08-2011, 02:36 PM
مَرَرْنا عَلــى دارِ الحبيب فرَدَّنا

عَنِ الدارِ قانونُ الأعادي وسورُها


فَقُلْتُ لنفســي رُبما هِيَ نِعْمَةٌ

فماذا تَرَى في القدسِ حينَ تَزُورُها


تَرَى كُلَّ ما لا تستطيعُ احتِمالَهُ

إذا ما بَدَتْ من جَانِبِ الدَّرْبِ دورُها


وما كلُّ نفسٍ حينَ تَلْقَى حَبِيبَها

تُـسَرُّ، ولا كُلُّ الغـِيابِ يُضِيرُها


فإن سـرَّها قبلَ الفِراقِ لِقاؤُه

فليسَ بمأمـونٍ عليها سـرُورُها


متى تُبْصِرِ القدسَ العتيقةَ مَرَّةً

فسوفَ تراها العَيْنُ حَيْثُ تُدِيرُها


أوتار الحزن

شكرا على هذه القصيدة الرائعة

والشكر الأكبر لأنك استطعت اسماعنا القصيدة

القاء بصوت تميم البرغوثي

سقراط
10-09-2011, 02:04 AM
في القدس رائحةٌ
تُلَخِّصُ بابلاً والهندَ في دكانِ عطارٍ بخانِ الزيتْ
واللهِ رائحةٌ لها لغةٌ سَتَفْهَمُها إذا أصْغَيتْ
وتقولُ لي إذ يطلقونَ قنابل الغاز المسيِّلِ للدموعِ عَلَيَّ:
"لا تحفل بهم"
وتفوحُ من بعدِ انحسارِ الغازِ،
وَهْيَ تقولُ لي: "أرأيتْ!"
في القدس يرتاحُ التناقضُ،
والعجائبُ ليسَ ينكرُها العِبادُ،
كأنها قِطَعُ القِمَاشِ يُقَلِّبُونَ قَدِيمها وَجَدِيدَها،
والمعجزاتُ هناكَ تُلْمَسُ باليَدَيْنْ
في القدس لو صافحتَ شيخاً أو لمستَ بنايةً
لَوَجَدْتَ منقوشاً على كَفَّيكَ نَصَّ قصيدَةٍ
يا بْنَ الكرامِ أو اثْنَتَيْنْ
في القدس، رغمَ تتابعِ النَّكَباتِ،
ريحُ براءةٍ في الجوِّ،
ريحُ طُفُولَةٍ،
فتَرى الحمامَ يَطِيرُ يُعلِنُ دَوْلَةً في الريحِ
بَيْنَ رَصَاصَتَيْنْ
( شكراً أخي أبو زيد شكراً أوتآر الحْزن )
لقد لامستم شغاف القلب و الوجد المكنون
( دمتم قوافل عطر )

أيهم المحمد
10-09-2011, 05:02 PM
http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcS9GpCI2syBjp9aP4mykFfKIRETazHkX Q4CgAmZaAUIgSyipkxQ



http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSzw04vOn8m-fzIHtRVA4l-8Cg7kQRJhJ0F_aKrha3bTHL2Ub4mTA

http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTpv7nChBeH2tAuR89o2a4wMpNf55IFp pYbHXpsosojZI5hnb4b

http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQFlQysvAJZ4NuXhEOu2dbIipFsPRRdu 8LMJYae2IBBwVwFnp2ntA

http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcREsopHwThI340jBsXodBD_CVCvjyn3q SyVQFw0yrKlRBGYLzV9











شاعر فلسطيني ولد بالقاهرة عام 1977. له أربعة دواوين باللغة العربية الفصحى وبالعاميتين الفلسطينية والمصرية، هي:
ميجنا، عن بيت الشعر الفلسطيني برام الله عام 1999
المنظر، عن دار الشروق بالقاهرة عام 2002
قالوا لي بتحب مصر قلت مش عارف، عن دار الشروق بالقاهرة عام 2005
مقام عراق، عن دار أطلس للنشر بالقاهرة عام 2005


نشر قصائده في عدد من الصحف والمجلات العربية كأخبار الأدب، والدستور، والعربي القاهريات، والسفير اللبنانية، والرأي الأردنية والأيام والحياة الجديدة الفلسطينيتين.

حصل على الدكتوراه في العلوم السياسية من جامعة بوسطن بالولايات المتحدة الأمريكية عام 2004

عمل أستاذاً مساعداً للعلوم السياسية بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، ثم عمل ببعثة الأمم المتحدة في السودان. كتب مقالاً أسبوعياً عن التاريخ العربي والهوية في جريدة الديلي ستار اللبنانية الناطقة بالإنجليزية لمدة سنة من 2003-2004

له كتابان في العلوم السياسية: الأول بعنوان: الوطنية الأليفة: الوفد وبناء الدولة الوطنية في ظل الاستعمار صدر عن دار الكتب والوثائق القومية بالقاهرة، عام 2007، والثاني بالإنجليزية عن مفهوم الأمة في العالم العربي وهو تحت الطبع في دار بلوتو للنشر بلندن.

ابو عمر
10-10-2011, 11:25 AM
في القدسِ مَن في القدسِ إلا أنْتْ!
وَتَلَفَّتَ التاريخُ لي مُتَبَسِّماً
أَظَنَنْتَ حقاً أنَّ عينَك سوفَ تخطئهم،! وتبصرُ غيرَهم
ها هُم أمامَكَ، مَتْنُ نصٍّ أنتَ حاشيةٌ عليهِ وَهَامشٌ
أَحَسبتَ أنَّ زيارةً سَتُزيحُ عن وجهِ المدينةِ يا بُنَيَّ
حجابَ واقِعِها السميكَ لكي ترى فيها هَواكْ
في القدسِ كلًّ فتى سواكْ

قصيدة جميلة
شكراً لك أخت أوتار لتذكيرنا بها وتزيين منتدانا بمثلها

القيصر
10-10-2011, 05:12 PM
ياقدس:
من يهن يسهل الهوان عليه..............مالجرح ميت إيلام

أيهم المحمد
10-11-2011, 09:42 PM
أعدناها تكراراً و مراراً وما شفيت صبابتنا إليها

شكراً يا أوتآر

أوتار
10-12-2011, 01:41 PM
آلقُـــدس
منـآرة ً بهــآ نفخر وللحديث عنهــآ دوماً نـتـــوق
نسمع ونقرأ حروفاً بهــآ ولهـآ تُنسج وتُغزل
ولآتشبع النفس ولآتكتفي بل وتطلب آلمزيــــــد
..
الأُخوهـ الكِـرآمـ : أيهمـ آلمحمّـد - هشــآمـ - سقـرآط - أبـو عُمـر - القيصــر

الغـآليــآت: أم محمَّـد - زهـرة مو حســـــن

ولِـ جميع المَّــآرون قرآءةً وإستمـآعـاً
الشُكـــر لكمـ دوماً جميعـاً لآبُدَّ أن يُجْـزل وبِــ عمق
فَــــ فيضٌ من الإمتنــــــآن يغشــآكمـ
يَــآمن لِــــ عبوركمـ رونقـاً وبهـــــآء
.
.

http://store2.up-00.com/Sep11/xCw96537.gif

أيهم المحمد
11-15-2011, 04:22 PM
للواجهة

.................

أيهم المحمد
12-12-2011, 07:38 AM
للواجهة

.................